
اشترك فى قناتنا على اليوتيوب


قصص سكس | ساميه وقصة علاجها بالنيك
انا فتاه أبلغ من العمر 25سنة وأعمل معلمة بروضة اطفال , وانا رفيعة القامة طولي 167سم وعنقي طويل وأنفي كالسيف وعيوني عسلية وواسعه وشعري أسود وطويل إلى

قصص سكس | قصتى مع مدام زهرة
لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته .

قصص سكس | فتحية ومعالجتها لحالة البرد الى عندى
أنا اليوم سوف اقص عليكم قصة حدثت معى وانا فى ريعان الصبة
كنت وقتها في بداية السادسة عشر من عمري
كانت تسكن بالشقة التي بجوارنا ……

قصص سكس | قصتى مع الست المسنة مجدولين فى دار المسنيين
انا شاب سنى26 من القاهرة وكنت بشتغل فى احد دور ال المسنين الخاصة وكنت محبوب من الجميع لانى دائم الضحك والهزار معهم المهم كان فى واحده مسنه كنت بحب اتكلم معها باستمرار كان اسمها مجدولين لان دمها خفيف وعلى طول بهظر معاها وكنت اقوللها ازيك ياعروستى وهى تقوللهم ده الجو بتاعى وكانت تسالنى دائما عن غرامياتى العاطفيه وانا احكى لها عادى

قصص سكس | اعترفات سحر
انا سحر زوجة اكرم انا هاحكى ليكم حكايتى مع الجنس يمكن فى حكايات مكنش يعرفها زوجى من قبل بس دلوقتى كلكم هاتعرفوا انا قبل ما اتجوز اكرم كنت زى اى واحده عاديه وكان ابى غنى الى ان حدث له خلل فى مدياته وباع كل اللى عنده وسكنا فى حى شعبى وكان بيتنا بعيد شويه عن البيوت المجاوره بجانب المقطم وكان البيت دورين ونحن نسكن فى الدور التانى وامامنا بيت مكون من دور ارضى فقط يسكن بها رجل وامراءه ساعرفكم عليها فيما بعد وطبعا بطبيعة الحى اتغير طريقة لبسى حسب المكان فبعد ما كنت بالبس الجينز والجوب القصير خلاص بقت عبايات سوداء وجوبات واسعه وبلوزات عاديه وايشاربات رخيصه كالتى ترونها مع اغلب السيدات الشعبيه

قصص سكس | صديقه زميلتى
كانت ايمان صحبتى من كتر اهتمامها ونظرتها ليه فى بداية تعارفنا سبب ان معظ الزمايل اخدوا بالهم ، وكان من ضمنهم واحده اسمها ( شيرهان ) وكانت شيرهان تتمتع بجسم ممشوق وضخم ، وكانت مرحه جدا مع ذالك كانت من البنات القلائل الى كانت علاقتى بيهم سطحيه ، ولا نتحدث الا فى اضيق الحدود ، المهم فى يوم شم النسيم وكأن اليوم ده هو اليوم الموعود بالنسبه لى اتفقنا شباب الشركه من ولاد وبنات نطلع رحلة مصيف

قصص سكس | سائق التاكسى وبنت الـ 17 سنه
حيث كان ي?حقني كلما اذهب الى

قصص سكس | أتوبيس المتعة
ركبت الاتوبيس المكيف كان فيه ركاب قليلين وقاعدين قدام وانا قاعدة ورا خالص وقعدت جنب الشباك وبعد شوية لقيت شاب ساب الاتوبيس كله وجه قعد جنبي
انا كنت مستغربه وحاسة ان حيعمل حاجة بس سكت ومفيش لحظات لقيت ايده بتتسحب على رجلي انا اتفاجئت بس فكرت وقولت اني مش خسرانه حاجة فقررت اني اتمتع بيه خصوصا ان السكه طويلة واسيبه يمتع فيا بايده
سبته لقيت ايده مشيت على رجلي ووصلت لكسي ولقيته بيحط ايده بين رجليا على كسي وبمنتهى اللطف وبيحرك صباعه على كسي طبعا كل ده على البنطلون القماش اللي لابساه بس ايده كانت محترفه قوي وبدا يحرك في كسي ويدلع فيه بمنتهى اللطف وهيجني قوي وانا ساكته ومبسوطة
فضل يحرك ايده على كسي ويدلكه ويزغزغه بالراحة وانا بتمتع باحساس جميل اوي ونشوة مش عادية
فبصيت ليه بابتسامة لاني مش مصدقه اني حتبعبص من ورا وقلت له انت حتبعبصني فقالي ايوه وحفضل ابعبص فيكي على طول دي متعتي
فبصيت قصادي علشان اتاكد ان مفيش حد بيبص علينا وبوسته في بؤه لاني بحب كده اوي
قمت ومسكت الكرسي اللي قصادي وحسيت احلى واجمل بعبوص دخل في طيزي ياه ده محترف وايده بتمشي على طيزي وصباعه بيلعب جوة قوي وبيزغزغ طيزي من جوة
قعدت وبصيت خفت يكون حد خاد باله بس مفيش حاجة وبالراحة بوسته تاني في شفايفه فقالي ايه بتبوسيني كتير كده ليه فقلت له علشان انت حنين عليا وعلى جسمي وبتمتعني بمزاج قوي انا حتجنن عليك
امتعك الزاي فقالي انتي متعتيني باحلى شفايف رحت بايساه في شفايفه تاني وتالت ورابع وانا فرحانة وقالي اهدي انا عايز امتعك اكتر من كده فقلت له هو فيه اكتر من كده قالي ايوه و
هو بيقول كده ايده كانت تتسحب تحت البنطلون لحد ماوصل لكسي من على الكلوت وبدا بالراحة يمسك كسي ويحرك ايده بحنان ولطف وانا بابص ليه ومش مصدقة الاحساس الجميل ده وفضل يلعب بكسي ويزغزغه وانا شهوتي بتزيد وبعض شفايفي من اللذة وكان بيلعب بفن واحتراف وانا كنت حاسة ان كسي محتاج كده اوي وبعدين رفع ايده انا افتكرته خلص لكني فوجئت انه بيشيل ايده علشان يدخلها تحت الكلوت رحت بصه ليه بابتسامه لاني عارفة اني ححس باحساس جميل وجديد عليا لانه اول واحد يلمس كسي وكمان انا استريحت ليه اوي وعارفة انه فنان وانه حيمتعني اوي
كنت مكسوفة منه اوي علشان حسيت اني حنزل شهوتي من شدة الاثارة بس هو طمني وقالي في ودني نزلي براحتك انا عايزك تغرقي ايدي
شهوتي زادت لان ايده هيجت كسي اوي رحت ماسكه ايده كويس وارتحت خالص وبدات مية الشهوة تخرج مني في ايده وبتحرك بجسمي على ايده وبمسك نفسي علشان محدش يسمعني وهو بيدعك وبيلعب بصوابعه جامد وانا بنزل ميه الشهوة اكتر اواكتر وهو يقول في ودني ميتك حلوة اوي وسخنه ايه الانوثة دي كلها وبسبب كلامه نزلت تاني في ايده كان بيهيجني اوي بكلامه وصوته
اتمتعت بيه اوي وكنت كل شوية اقوم وهو يبعبصني وهيجني وانا ارجع ابوسه من حلاوة البعبصة اللي عملها فيا ويدعك كسي تاني بايده ويدلعني اوي وفضلنا طول الطريق على كده لدرجة اني جبتهم على ايده كذا مرة من متعتي وهيجاني من عمايله فيا
فضلنا على الحال ده وانا مش مصدقة ان باله طويل بالشكل ده وانا كمان كنت هايجة ومستمتعة بس كنت بتكسف منه لما اعملها على ايده وهو ماسك كسي ورغم كده ايده بتفضل على كسي والاقيه بيحرك كسي ويدلكه بلطف ويبدا يزغزغني فيه بدلع علشان اعملها تاني على ايده وكان حنين قوي
جت المحطة وقلت له انا مش حاروح المشوار بتاعي واتصلت بصحباتي واعتذرت وفضلنا في اتوبيس المتعة لاخر الخط ونزلنا نشرب حاجة وركبنا نفس الاتوبيس ورجعنا تاني وبرضو فضل يمتع فيا لدرجة من طول الطريق نعست وايده تحت البنطلون ماسكه كسي وبتدلع فيه رحت حاطة ايدي على ايده وارتحت خالص لايده ونمت شوية بس كانت احى نومة
صحيت لقيت ايده لسه على كسي وانا بابص له بحنان ومش عايزة اسيبه و بدات ابوسه في شفايفه على الاقل ارد جزء من جمايله على كسي
وبعدين قالي قومي شوية علشان تصحصي فقمت وهو شغال فيا بعبصة من ورا ويزغزغني جوة طيزي قوي وانا هيمانة ودايبه خالص
وفضلنا كده لحد ماوصلت وسبته بعد ماخدت ايميله وتليفونه وبقينا نتكلم كتير ونركب الاتوبيس ده ونتمتع فيه من غير ماحد ياخد باله ...

قصص سكس | جارتي وبناتها
انا شاب اسمى رامى من مصر وسيم مفتول العضلات حليق الرأس املك زب ضخم طوله 25 سم و عريض و مبطط عرضه حوالى 6 سم عندى شقه فى نفس العماره اللى فيها بيت امى فوق امى بدور مجهزه تجهيز عالى و فاتح اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه فى نفس الوقت و مبطن الاوضه بمواد عازله للصوت عشان انا مبعرفش انام لو فى صوت جنبى و عامل سرير كبير يساع 4 افراد عشان انا بتقلب كتير و انا نايم و بنام بعرض السرير كتير و عندى جهاز بلاى استيشن 3 عشان انا من هوات الجمز , تبداء قصتى منذ 8 اشهر عندما طلبت مديحه من امى انى انزلهم الافلام و الاغانى و الالعاب الجديده و سعتها مكنتش فاضى فاعطيت لامى مفتاح شقتى عشان مديحه تاخد اللى عيزاه من على الكمبيوتر بتاعى , جارتنا و صديقه امى اسمها مديحه وبنتها ساره و سمر سن الام 38 سنه و لكن لا يبدو عليها و البنتين ساره 19 سنه و سمر 17 سنه , و زى ما بيقولوا فى مصر يحلوا من على حبل المشنقه سكنين فى الدور الفاصل بينى وبين امى , وصف مديحه الطول170سم تقريبا و الوزن 85 كج تقريبا البشره بيضاء البياض الثلجى شعر اسود ناعم عيون زرقاء بزاز و طياز كبار و حلامات منتصبه و مشدوده على طول , وصف ساره اقصر من مديحه بحاجه بسيطه وزنها 65 كج تقريبا بشرتها بيضه ميلا للحمآر و سبغه شعرها دهبى على طول و عيون اخضر فاتح و بزاز و طياز متوسطه الحجم و مشدوده وصف سمر فى طول مديحه وزنها 55 كج تقريبا بشرتها خمريه و بنى عيون عسلى بزاز و طياز اصغر من المتوسطه بقليل بالنسبه للطباع مديحه متزنه فى المعمله مع الناس و ساره جافه فى معملتها مع الناس و سمر تموت فى الهزار و الضحك بس مش مع اى حد , عندى كمبيوتر فيه هردين واحد تيره و التانى 512 جيجا كله افلام سكس عربى و اجنبى بكل الانواع و اللاضاع , البدايه عندما لحظت ان اسلوب مديحه اختلف معى فكانت بتهزر معايا بالكلام فقط ثم تطور الهزار الى مد الايدى و كأنها تتعمد ان تصدم يدها فى صدرى مره وفى بطنى مره و فى زبى مره و تلمح لى بما يوجد على الكمبيوتر بتاعى تقريبا شافت الافلام السكس المخزنه على الكمبيوتر فبدات ان تدعونى لشقتها لاسعدها فى حمل الاغراض الثقيله و نقلها من مكان لاخر فى الاوقات دى كانت تتعمد ان تلبس ملابس مثيره ادامى هدوم تظهر اكتر مما تخفى و تتعمد
توطى عشان بزازها تبان و انا ديما بنديها بيا ام ساره فكانت تقول انا اسمى مديحه لما تنادينى قولى يا مديحه و كونت ديما اطلع من عندها و انا زبى مولع و يبقى عيموتنى من شده الانتصاب من منظر مديحه و اسلوب الشرمطه فى كلمها و فى احد المرت و انا بنقل بعض الاغراض من اوضه المعيشه الى اوضع الخزين اللى موجوده فى اخر الشقه جنب اوضه النوم بتعتها فى ممر ضيق بيفصل بين الاوضتين و باقى الشقه لا يتسع الا لفرد واحد بسبب وجود مكتبه خشبيه فيها رفوف للكتوب , دخلت الى الغرفه و وقفت مديحه فى الممر امام المكتبه تنظر الى الكتوب الموضوعه سبت الاغاض من ايدى و اتجهت الى الممر و جيت اعدى من وراها رجعت بضهرها للخلف فلمست طيزها زبى فوقف بسرعه البرق و حولت ان ابتعد الا ان مدت يدها الى الخلف لتمسك بى من وسطى لتدعم التصاق زبى فى طيزها ثم قالت زبك حلو و كبير و ماهى الا لحظات و مسكت بزازها بكل قوتى و اختها فى حضنى و انا بفرق حلامات بزازها من فوق البض الشفاف و مشات بيها الى اوضه نومها لفتها و بدئنا نبوس بعض باسلوب جنونى لموده لا تقل عن ربع ساعه ثم قلعتها كل هدمها لاجد حلمات بزازها ستنفجر من شدت الانتصاب و كوس محلوق وردى اللون و كأنه لم يدخله زب من قبل , زقتها على السرير و بدأت فى التناوب على حلمات بزازها امص حلمه بزها الشمال و اعصر حلمه بزها اليمين بكل قوتى ثم امص حلمت بزها اليمين و اعصر حلمه بزها الشمال وهى بتصرخ من شدت المتعه و الهياج ثم نزلت بين فخديها وبدأت فى لحس كسها فتعالت صرخاتها ثم بللت صبعى الوسطانى و دخلته فى خرم طيزها فزادت هيجان على هياجانها كان خرم طيزها ضيق جدا واضح ان مديحه متناكتش فى طيزها قبل كده و فضلت الحس كسها وادخل صبعى فى طيزها بسرعه الى ان جابت شهوتها و بدأت تقول حرام عليك نيكنى مش قدره استحمل يلاّ نيكنى دخل زبك فى كوسى فقمت و قلعت هدومى بمسعدتها سهمت مديحه اول ما شافت زبى فسألتها مالك فقالت ده زبك ولا رجل تالته فقولت ما ده اللى النسوان بيموتو فيه فقالت زبك كبير اوى مش حستحمله فقولت لها جربى فبدأت تلحس زبى و تمصه كونت حاسس بخدودها بتنشق من زبى لضخامه حجمه ثم نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و هريت كوسها لحس و عض لحد ما جابت شهوتها مرتين فى بؤى شويه و طلعت فوق بطنها و دخلت زبى بين بزازها و هى مسكه بزازها ضغطه بيهم على زبى و انا ماسك حلامت بزازها بفرقهم شويه و نزلت من على بطنها و رفعت رجليها و بدأت افرش كوسها بزبى جامد عدلت راس زبى بين شفرات كوسها و دخلت زبى فى كوسها جامد فدخل ربعه فى كوسها فصرخت صرخه اعتقد ان كل الجران سمعتها و حولت تطالع زبى من كسها فنمت فوقها و كملت دخول زبى فى كوسها و حضنتها فبدأت تقول بصراخ حرام عليك حموت يا رامى بيوجعنى اوى و استمرت فى الصراخ لمده 5 دقائق ثم سكتت يبدو انها تعودت و بدئت تتاوى و تأن و تقول مكنتش متصوره انك متوحش كده انا قلتلك مش حستحمله , و انا مستمر فى نيك كسها بالراحه ثم طلعت زبى و دخلته مره تانيه الى اخره مره وحده حتى التصقت بضانى فى طزها فصرخت صرخه مدويه ونزلت الدموع من عينيها من شدت الالم و المتعه ثم اخرجت زبى من كسها و نيمتها على بطنها و حتيط مخده تحت بطنها و قفلت رجليها و دخلت زبى فى كوسها من ورا و انا قاعد على رقابى و دخلت صبعى الوسطانى فى طيزها فقالت بتعمل ايه فقولت بلعب فى طيزك عشان تتكيفى اكتر فقالت صبعك بيوجعنى فى زيت شعر على السراحه حوت منه على صوبع عشان الوجع يروح بسرعه لكن فى الحقيقه انا كونت بوسع خرم طيزها عشان انكها فيها و هى مش وخده بالها انها بتسهل عليا توسيع خرم طيزها فدخلت 3 صوابع فى طيزها لحد ما الخرم وسع على الاخر فطلعت طوبعى من خرم طيزها و كبيت حبه زيت جوه الخرم و كبيت حبه على ايدى عشان ادهن زبى طلعت زبى من كوسها و دهنت زبى و حتيطه على خرم طيزها فانتفضت و قالت من ورا لاء فقولت لها متخفيش فقالت مستحيل فقولت لها طيب جربى حيعجبك فقلت لاء حيوجعنى فقولت لها طيب دخليه انت على مهلك فوافقت و قامت فنمت على ضهرى و طلعت مديحه على زبى و دخلت زبى فى طيزها وحده وحده فدخل ربعه و هى تطلع و تنزل على زبى لمده 5 دقائق فطلبت منها ان تنام على بطنها ففعلت فادخلته ببطء الى اخره من غير ما تصرخ او تتحرك كانت بتأن فقط و مرت 5 دقائق دون اى حركه فبدأت مديحه تهز طيزها تحتى فهمت الرساله فمسكتها من وسطها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و بقيت ازود سرعتى لحد ما بقيت بنكها فى طيزها بسرعه وقوه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زبى للاخر فى طيزها و جبتهم فيها فقالت بصوت عالى نار حسه بنار فى طيزى , استمرت العلاقه لمده شهر دون ان يعلم احد مره انكها فى شقتهم و مره انكها فى شقتى و اغلب الوقت كونت بنكها فى شقتهم عشان بيكون ساره فى الكوليه و سمر فى المدرسه , فى احد المرات و مديحه قعده فوق زبى و احنا عريانين خالص و زبى فى كسها ينفتح باب اوضه النوم عشان تشوفنا ساره فى الوضع ده و تسقط ساره مغما عليها من اللى شفته , من شده الصدمه قامت مديحه وقفت على رجليها و هى بتقول امشى بسرعه لبست هدومى بسرعه و دخلت البيت و عدا 3 ايام و انا مستنى مصيبه تحصل لكن مفيش حاجه حصلت و فى اليوم الربع قبلت ساره فى الاصنصير فبصتلى من فوق لتحت سبتها و ركبت الاصنصير دخلت الشقه عند امى عشان اطمأن عليها و اتغدا كالعاده فلقيت مديحه قعده مع امى فسلمت عليها و كأن مفيش حاجه حصلت و قولت لامى انا حموت من الجوع فقالت حاضر حجهزلك الاكل فقالت مديحه ممكن اطلب منك طلب فقولت آمرى يا ام ساره فقالت الكمبيوتر عندى مسقط وندوز فلو ممكن تيجى تنزلو وندوز فقولت من عينايا بس اتغدا و انام شويه عشان انا جى من الشغل مش شايف من التعب و حبقى اجى لحدرتك فقالت طيب خلاص حستناك 9 بالليل و مشت مديحه فقولت لامى هى الست دى مورهاش غير وجع الدماغ مره تعالى سعدنى فى نقل الدولاب و مره عيزه الحجات الجديده و مره الوندوز فقالت ما انت عارف جوزها متوفى من 5 سنين و ملهاش قرايب هنا غير اختها اللى سكنه فى اخر الدنيا و مبتشفهاش غير كل فين و فين و بتعملك على انك اخوها الصغير و هى ست محترمه و بنتها متربين احسن تربيه و انا بعزها عشان بتسعدنى فى شغل البيت و بتقعد تسلينى فمفهاش حاجه لو عملتلها الكمبيوتر بتعهم فقولت حاضر يا امى عشان خطرك انتى بس اكلت و دخلت نمت امى صحتنى الساعه 8.5 و قالت انا حدخل انام شويه فقولت طيب و انا حروح عند ام ساره اعملها الكمبيوتر و بعد كده حروح اقعد مع اصحابى دخلت استحميت و لبست هدومى و اخدت الادوات اللازمه لتصتيب الوندوز و رحت خباط على مديحه ففتحت الباب لقتها لبسه روب فقالت ادخل مفيش حد فدخلت و قولت هو الكمبيوتر بايز بجد فقالت لاء دى حجه عشان انا عيزه اتكلم معاك فى موضوع مهم و قلعت الروب فلقتها عريانه ملط فقولت موضوع ايه اللى عنتكلم فيه و انتى عريانه كده فقالت اقلع انت كمان عنبقى نتكلم و انا قعده على زبك فقولت انتى مش خيفه ساره ولا سمر يجو و نتحط فى نفس الموقف تانى فقالت ما ده الموضوع اللى عيزه اكلمك فيه و ساره و سمر بيتين عند خالتهم يعنى مفيش حد عيدخل علينا و انت بتنكنى و مسكت زبى تدعكه جامد فقولت طيب ايه الموضوع فقالت ساره بتهديدنى يا اما اخليك تنكها يا اما تتصل بعمها و تقوله على اللى شافيته فقولت طيب و بعدين عتعملى ايه فقالت مش عرفه فقولت ممكن تكون بتهديدك بس و مش عتقول لعمها ولا حاجه فقالت لاء انت متعرفش ساره لما بتحط حاجه فى دمغها بتعملها فقولت طيب انتى عيزه ايه بالظبط فقالت انا ممكن اعمل اى حاجه فى مقابل احافظ على العلقه اللى بينى و بينك فقولت مش فاهم فقالت مفيش حل غير انك تنكها فقولت يعنى انتى بتضحى ببناتك عشان تتناكى فقالت لاء فقولت ما انتى لسه قيلا كده فقالت انت مش فاهم فقولت طيب فهمينى فقالت فى عمليات ترقيع للغشاء لما تيجى تتجوز حعملها عمليت ترقيع فقولت يعنى انتى عيزانى انكها فقالت اه بس انا ليا طلب عندك عيزاك تبهدله و انت بتنكها و عيزاك تقولها انك كونت بتنكنى النهرده فقولت طيب معنديش مانع فقالت ساره اخدت رقم تليفونك و حتكلمك بالليل عشان تتفق معاك فقولت انتى اكيد بتهزرى فقالت انا بتكلم جد انا افتكرتك حتفرح لما تعرف ان يبقى عندك اكتر من شرموطه فى نفس البيت فقولت كل ده عشان تتناكى فقالت و هى بتقلعنى التيشرت عشان زبك انا اعمل اى حاجه تختر فى بالك و نزلت على رقبها و قلعتنى البنطلون و البكسر و مسكت زبى و قعدت تمصه قمت شيلها من وسطها بوضع 69 على الواقف و بدأت الحس و اعض فى كوسها و هى بتمص زبى جامد دخلت بيها اوضه النوم و نزلتها على السرير فقالت عتنيك طيزى النهرده فقولت فى مره نكتك فيها من غير ما انيكك فى طيزك فقالت لاء فقولت يبقى ملهوش لزمه السوأل و قمت سحبها من رجليها و رفعهم و مدخل زبى كله فى كوسها فشهقت و قالت بموت فى زبك اللى بيفشخنى فقولت متكيفه يا شرموطه فقالت اوى يا روح الشرموطه ثنت رجليها و هريت كوسها نيك شويه و نيمتها على بطنها و قولت فين الزيت فقالت فى الدرج جبت الزيت و وسعت خرم طيزها و قولت افشخى طيزك يا شرموطه ففتحت طيزها باديها فطلعت فوقها و دخلت زبى فى طيزها جامد اوى زى ما عملت فى كوسها فصرحت من الوجع و بقت تقول بالراحه زبك عيفرتك طيزى لاء لاء نكنى جامد فقولت حيرتينى انيكك بالراحه ولا انيكك جامد فقالت جامد جامد نكنى جامد فثبتها من وسطها و فشخت طيزها من كتره النيك شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و دخلت زبى فى طيزها تانى شويه و طلعته من طيزها و دخلته فى كوسها و فضلت انكها فى كوسها شويه و فى طيزها شويه لحد محسيت انى خلاص حجبهم قعدتها على رقبها و جبتهم فى بؤها و خلتها تبلعهم كالعاده لبست هدومى و طلعت شقتى دخلت استحميت و انا بستحمه لقيت تلفونى بيرن فطلعت فلقيت رقم غريب فقولت اكيد دى ساره رديت فقولت الو فقالت رامى معايا فقولت اه حضرتك مين فقالت انا ساره فقولت ساره مين فقالت انا ساره جرتك فقولت اه اهلا يا ساره خير فقالت ماما كلمتك فقولت اه فقالت طيب انا حجيلك بكره بالليل فقولت لاء خليها بعد بكره فقالت ليه فقولت عشان انا كونت بنيك امك من شويه فحريح بكره و بعد بكره حنيكك فقالت طيب و قفلت السكه فاتصلت بمديحه و حكتلها على اللى حصل بينى و بين ساره فقالت طيب ماشى متنساش اللى قولتلك عليه يلا سلام استغربت من رد فعل مديحه دخلت انام و انا فى نيتى متعملش بعنف مع ساره عشان دى اول نيكه ليها منى مع انى معرفش اذا كانت اتناكت قبل كده ولا لاء المهم صحيت الصبح نزلت الشغل و انا راجع قبلت ساره عند باب الاصنصير فلقتها بتبصلى بقرف دخلت ساره الاصنصير دخلت وراها طلعنا و انا بتفرج على جسمها و هى خرجه من باب الاصنصير بعبصتها جامد على اساس انى حنكها بكره فلفت و ضربتنى بالقلم جامد و راحت على شقتهم بسرعه فقرارت فى نفسى انى هبهدلها بكره طلعت شقتى و اتصلت بساره فمرديتش عليا فاتصلت بمديحه فردت و قالت ايه
صوابع البنت معلمه على وشك فقولت عجبك اللى عملته بنتك يا شرموطه فقالت محدش قالك تبعبصها فقولت طيب ماشى سلام و قفلت و دخلت نمت و الصبح روحت الشغل و انا راجع دخلت صيدليه واحد صحبى و اشتريت فيجره فقالى فى برشام اسمه سى برام لعلاج سرعه القزف بيطول المده ل 4 ساعات بيتخد قبل الجماع بساعاتين فاشتريته بالمره و اخدت حبيه منه و من الفيجره فى الصيدليه و قعدت مع صحبى ساعه و روحت دخلت عند امى اشوفها اذا كانت عيزه حاجه و قعدت معها شويه و سبتها و طلعت شقتى بمجرد ما دخلت البيت لقيت ساره بتتصل بيا و قالت اطلعلك امتى فقولت نص ساعه و اطلعى و قفلت دخلت استحميت بسرعه و طلعت لقيت زبى متحجر من غير ما المسه و لبست روب على اللحم و مفيش 5 دقائق و جرز الباب رن بصيت من عين السحريه لقيت ساره وقفه و مديانى ضهرها ففتحت بسرعه و شدتها من شعرها جامد لجوه الشقه و قفلت الباب فقالت فى ايه روحت رافع ايدى و ضربها بالقلم جامد كانت لبسه بضى ازرق ضيق و بنطلون كرينه اسود سحبتها من شعرها و دخلتها اوضه النوم و هى فى حاله زهول شديت البضى من عليها فاتقطع فى ايدى فكملت تقطيع البضى و زقتها على السرير و قلعتها البنطلون و الاندر فلقيت كوسها محلوق سحبتها من درعها و قلعتها البرا و قعدتها على رقبها و فتحت الروب فظهر زبى ادمها فبص لزبى و علامات الزعر وضحه على وشها مسكتها من شعرها و بدأت اضربها بزبى على وشها جامد شويه و قولتلها افتحى بؤك يا شرموطه فهزت راسها لاء قمت ضربها بالقلم جامد ففتحت بؤها قمت مدخل زبى جامد فى بؤها فدخل نصه فحولت تطلع زبى من بؤها فتبت فى راسها جامد و كملت تدخيل زبى فدخل كله فاحمرت عينها و دمعت فطلعت زبى من بؤها عشان تاخد نفسها فقعدت تكوح جامد شلتها و رمتها على السرير و قمت لففها عشان تبقى راسها وقعه من على السرير و قمت مدخل زبى فى بؤها تانى و بقيت ادخله و اطلعه بسرعه و جامد شويه و حتيطه بين بزازها و ضميت بزازها عليه و خلتها تلحس بضانى و تمصهم شويه و شلتها من وسطها بوضع 69 على الواقف و بدأت اعض و الحس كوسها و ادخل صوبعى فى خرم طيزها فقالت بصوت ضعيف خيفه اقع منك فقولت متخفيش انا مسكك جامد موصى بس زبى فدخلت زبى فى بؤها و هرت زبى مص و لحس و انا بهرى كوسها لحس و عض شويه و نزلتها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و فتحتهم على الاخر و حطيت زبى بين اشفار كوسها و بقيت افرش كوسها بزبى لحد ما ساحت خالص روحت مدخل زبى فى كوسها مره وحده جامد فدخل نصه و سمعت صوت ترقعه قامت مصرخه جامد اوى و حسيت ان فى حاجه بتنزل على زبى بصيت لقيته دم الغشاء بتعها حولت ساره تقوم من مكنها عشان تطلع زبى من كوسها فنمت فوقها و حضنطها جامد عشان اثبت حركتها و كملت تدخيل زبى فى كوسها و ساره شغاله تصرخ من الوجع اللى حسه بيه و بقت تزقنى جامد عشان اطلع زبى من كوسها و انا مثبتها و سايب زبى كله فى كوسها شويه و بدأت ساره تأن بعد ما كانت بتصرخ فعرفت ان كوسها اخد على زبى جواه فبدأت انكها فى كوسها و ساره فى عالم تانى غيرت الوضع اكتر من مره و انا بنكها لحد ما تعبت و مش عارف اجبهم فنيمتها على بطنها و روحت مدخل زبى فى طيزها مره وحده فدخل اكتر من ربعه بشويه صرخت ساره جامد اوى و حولت ساره تقوم بس اللى كونت بعمله فى كوسها هادد حلها فمقدرتش تقوم استغلت الوضع و كملت تدخيل زبى فى طيزها و هى نيمه على بطنها مبتتحركش كل اللى بتعمله انها تصرخ باعلى صوتها لحد ما دخل زبى كله فى طيزها قمت ساحب زبى من طيزها لحد ما بقت الراس هى اللى جوه فى طيزها و قمت ماسك ايدها و حطتهم ورا ضهرها و رحت مدخل زبى كله مره وحده جامد و كررت الحركه دى اكتر من مره و ساره عماله تصرخ صرخات متقطعه و غير منتظيمه و انا مستمر فى نيك طيزها بالوضع ده لحد ما صرخها اتحول لاهات متعه و بقيت اغير اوضاع نيكى لطيزها و بقيت ابدل ما بين كوسها و طيزها و بؤها و هى اللى بقت تقولى ادخل زبى فين شويه و حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زبى فى طيزها للاخر و جبتهم فيها قمت من فوقها و اتصلت بمديحه و قولتلها اطلعى يا شرموطه عشان تخدى الشرموطه بنتك فقالت مينفعش عشان سمر لسه صحيه لما تنام حطلع اخودها فقولت عموما عيجى دورها و تتناك منى زى ما بنيك امها و اختها الشرميط و فى مره حنيكو انتو التلاته مع بعض سلام يا شرموطه قفلت و بصيت لساره لقتها نامت من التعب فاتصلت بمديحه و قولتلها خلاص خليكى ساره نامت من التعب حسبها تنام للصبح فقالت خلاص ماشى و قفلت دخلت استحميت و طلعت اخدت ساره فى حضنى و نمت للصبح صحيت على ساره و هى بتمص زبى فعدلت راسى و بصتلها فقالت صباح الخير يا حبيبى فقولت صباح النور يا جميل بتعملى ايه فقالت بدلع اللى بهدلنى امبارح بالليل فقولت طيب كفايه فقالت لاء سبنى اشوف شغلى و هرت زبى مص لحد ما جبتهم فى بؤها فبلعتهم و قالت طعمه غريب اوى بس حلو فقولت هى دى اول مره فقالت اه كان واضح ان ساره سعيده جدا فقولت اتبسطى فقالت اوى اوى اوى و تبعت كلمها فقالت انا حنزل قبل ما حد يشوفنى و انا نزله من عندك هات تيشرت من عندك عشان البضى بتاعى متقطع فقولت انا عيز انيك سمر فقالت سيب الموضوع ده عليا فقولت مش فاهم فقالت طيب اقولك على سر بس متقولش لماما عليه فقولت ايه فقالت انا و سمر بنفرش بعض من 3 شهور تقريبا فقولت بجد فقالت حاجه تنيه كمان فاكر يوم لما ماما كانت قعده على زبك فى اوضه النوم فقولت اه فقالت انا كونت عرفه انك بتنكها قبلها باسبوع و كونت مخططه انا و سمر عشان نجبر ماما تسيبك تنكنا انا و سمر و بما ان انا الكبيره خليتك تنكنى الاول و بكره سمر عتجيلك عشان تنكها بس خالى بالك سمر بتحب الحنيه فقولت طيب اغمى عليكى ليه لما شوفتينى و امك قعده على زبى فضحكت و قالت دا انتو اكلتوها رسمى فهمى نظمى فضحكت و قالت انا اسفه على القلم اللى ضربتهولك فى الاصنصير فقولت فكرتينى ايه لزمه القلم ده فقالت انا بحب العنف فى الجنس و اى واحد عارف ان اللى ركبه معاه فى الاصنصير عتتناك منه فى تانى يوم طبيعى كان عيعمل اللى انت عملته و اكتر و الطبيعى مهما يعمل فيها هتسكت بس انا ضربتك عشان تعمل اللى انت عملته فيا امبارح الكلام اخدنا يلا سلام فمسكتها من وسطها و بستها من شفايفها فلفت فدتنى ضهرها و فتحت الباب فبعبصتها فلفت راسها و ابتسمت و قفلت الباب و نزلت لبست هدومى و رحت الشغل و انا راجع لقيت مديحه بتتصل بيا فرديت فقالت ايه عملت اللى قولتلك عليه فقولت بنتك سديه بتحب تضرب و هى بتتناك فقالت عيزه اقولك على حاجه فقولت قولى فقالت ساره و سمر حكولى على كل حاجه و انا معنديش مانع فقولت مش فاهم فقالت انت عتستعبط عليا فضحكت فقالت ايو يا عم عيبقى عندك 3 شراميط فى بيت واحد فقولت 3 يحلو من على حبل المشنقه فقالت ما تيجى تسهر معنا النهرده بس من غير نيك فقولت طيب ما تيجو انتو عندى نسهر مع بعض فقالت طيب حتفق مع البنات و حتصل بيك فقولت خلاص ماشى و قفلت فاتصلت بى امى و قالتلى على طلبات من السوبر مركت فجبتها و انا مراوح وصلت البيت دخلت شقه امى و ادتها الطلبات اللى قالتلى عليها و قعدت معها شويه و سبتها و طلعت شقتى دخلت استحميت و طلعت شغلت البلاى استيشن و اتصلت بمديحه و قولت انا فى البيت لو عتطلعو تسهرو معايا فقالت طيب ساعه و عنطلعلك فقولت خلاص مستنيكو و قفلت و قعدت العب على البلاى استيشن كوره كانت السعه 12.5 بالليل و بالفعل الساعه 1.5 صباحا لقيت جرز الباب بيرن فبصيت من عين السحريه فلقيت مديحه و ساره و سمر و قفين على الباب ففتحت بسرعه فدخلو و قفلت الباب هما التلاته لبسين ارواب طويله مقفوله فدخلت مديحه و ساره اوضه النوم فدخلت سمر تتمشا فى الشقه بتتفرج عليها و انا دخلت اوضه النوم فلقيت ساره و مديحه قعدين بقمصان نوم قصيره شفافه ساره لبسه قميص اخضر غامق بيلمع و مديحه لبسه قميص اسود بيلمع فقولت ايه يا موزز ايه الحلاوه دى فقالت ساره انت نمت معنا قبل كده فعنقعد ادامك برحتنا فقولت قصدك نكتكو قبل كده فقالت و هى بتبتسم اه فقولت ايه بيوجع فقالت اوى بس بيكيف فقالت مديحه فين سمر فقولت بتخد لفه فى الشقه فقالت طيب جت سمر و انا واقف مدى ضهرى للباب حطت الروب اللى كانت لبساه فى دماغى فشلتها و بصيت عليها فلقتها لبسه قميص نوم زيهم زهرى فقولت ايه يا بنت الحلوه دى فقالت بجد حلو فقولت جدا فقالت طيب انو احلا القميص ولا جسمى و جت بتحك طيزها فى زبى فقولت لمديحه بصى البنت بتتمايس ازى فقالت ساره انت لسه مشوفتش حاجه دا احنا هنهبلك فقولت طيب ورونى فلفت سمر و زقتنى على الكنبه اللى ورايا و قالت فى اغانى عندك على الكمبيوتر فقولت اه فقالت ساره ايه بيوجع فقولت اسألى كوسك و طيزك و هما يقولولك شغالت سمر الكمبيوتر و شغالت اغانى رقص و سحبت الحزام بتاع الروب و اتحزمت بيه و قعدت ترقص بشرمطه و تقعد على زبى و هى بترقص خلصت الاغنيه فقامت ساره اتحزمت و رقصت و هى بتتشرمط زى اختها لحد ما خلصت الاغنيه و قعدت فقولت يلا يا مديحه دورك فقالت لاء انا مبعرفش ارقص فقولت انا و ساره فى صوت واحد مديحه مديحه فقالت سمر ايه يا مدوحه انتى مش سمعه صوت الجمهور بينده باسمك فقالت مديحه اتلمى يا بنت فقولت لمديحه لو مرقصتيش عزعل منك فقالت لاء خلاص حقوم و قامت اتحزمت و رقصت شويه و قعدت و قعدنا نهزر و نضحك لحد الفخر و سبونى و نزلو قالت سمر و هى نزله اطلعلك امتى بكره فقولت 12 بالليل عشان عتباتى معايا فقالت طيب البسلك ايه فقولت اى حاجه على زوقك فقالت خلاص ماشى و نزلت دخلت نمت و الصبح نزلت الشغل و اخدت معيا الحبيتيب اياهم و انا راجع اخدت الحبيتين الساعه 10 بالليل وصلت البيت و الساعه 12 بالدقيقه جرز الباب رن بصيت من العين السحريه لقتها سمر ففتحت الباب و دخلتها بسرعه و قفلت الباب كانت لبسه روب اسود طويل و لبسه تحته طقم اول مره اشوف زيه بضى و بنطلون كرينه ملحمين فى بعض مفتحين من عند حلامات البزاز و الكوس و طيز لونه عامل زى جلد النمر و مشدود على جسمها جامد كأنه جلدها كده فعلا مسكتها من ايدها و لفتها حولين نفسها و قولت ايه يا موزه الجمال ده فقالت حلو فقولت اوى يا شرموطى و ضربتها على طيزها بالراحه و اخدتها و دخلنا اوضه النوم اخدتها فى حضنى و نزلت فيها بوس و تفعيص فى كل حته فى جسمها نيمتها على السرير و نزلت فى كوسها لحس و عض فقالت هات زبك عيزه امصه فقومت و قلعت هدومى و نمت على ضهرى فطلعت قعدت فوق وشى و مالت على زبى تمصه و انا بلحس كوسها و بدخل صوبعى فى خرم طيزها شويه و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و حتيط راس زبى بين اشفار كوسها بقيت افرش كوسها جامد بقت تقول حرام عليك دخلو بقى مش قدره استحمل عشان خطرى دخلو فضغط مره وحده فدخل تلته فى كوسها فقعدت تقول اه اه اه و الدم بدأ ينزل من كوسها و هى عماله تتصهلل بصوت عالى و تطلع فى اهات و انا مستغرب من الصهلله اللى بتتصهليلها و انا سايب زبى مبحركوش عشان كوسها ياخد عليه شويه و قالت زبك كبير ماما و ساره استحملوه ازى فضحكت و قولت خليكى فى نفسك فقالت طيب يلا نكنى فنمت فوقها و كملت تدخيل زبى فى كوسها و هى مغمضه عينها و بتعض شفايفها جامد من الوجع اللى حسه بيه لحد ما دخل زبى كله فى كوسها و انا باصص فى وشها و مستمتع بعلمات الالم الظهره على وشها شويه و رفعت رجلها و مسكتهم بايدها فهمت الرساله فسندت ايدى على فخدها المرفوعه و بدأت انكها فى كوسها و ازود سرعه نيكى لكوسها لحد ما بقيت بنكها بكل قوتى كونت ملاحظ ان سمر عندها قوه تحمل عاليه مكنتش بتصرخ زى ساره كل اللى كانت بتعمله انها عماله تطلع اهات متقطه و غير منتظيمه و كأنها شرموطه متمرسه و دى النيكه المليون ليها مع انى لسه فتحها من 10 دقائق و بنكها بكل قوتى و كوسها قافل على زبى قفله جمده جدا كونت حاسس ان زبى عيتخلع من مكانه مع ان جسمها مرتخى على الاخر و علمات الالم راحت من على وشها فبدأت اغير اوضاع نيكى لكوسها شويه و قالت ساره قالتلى نيك الطيز حلو اوى فقولت عيزه تتناكى فى طيزك فقالت اه فنيمتها فى و ضعيه السجود و بدأت اوسع خرم طيزها و انا زبى لسه فى كوسها فقالت طلع زبك عشان كوسى يرتاح فسحبت زبى من كوسها الغرقان فى دمه فنامت على بطنها فبدأت اوسعى خرم طيزها فقالت دخله على طول فقولت مش حتستحملى فقالت عرفه خلص بقى دخلو وجع ساعه ولا كل ساعه و مسكت الملايه و حطيتها فى بقها و عضتها جامد فدهنت خرم طيزها بالزيت و دهنت زبى و بدأت ادخل زبى فى طيزها وحده وحده و هى مستسلمه تحتى و زبى بيشق طرقه فى طيزها لحد ما دخل زبى كله فى طيزها فنمت فوقها فطلعت الملايه من بقها و قالت حسه بنار فقولت اطلعه فقالت لاء سيبه بس متتحركش خالص غير لما اقولك فضلنه على الوضع ده حوالى 5 دقائق فقالت يلا بس بالراحه فبدأت احرك زبى فى طيزها بالراحه خالص و ازود سرعتى لحد ما بقيت بنيك طيزها جامد اوى و هى شغاله تصرخ و تقول نكنى يا حبيبى نيك الشرموطه بتعتك فقولت ايه يا شرموطى مبسوطه فقالت اوى يا حبيبى فغيرت الوضع فانقلبت بيها فنمت على ضهرى و هى نيمه عليا بضهرها على بطنى و زبى مرشوق فى طيزها فتنت رجليها و سندت بايدها على صدرى و بقت تطلع و تنزل على زبى بكل قوتها شويه و بقيت اغير الاوضاع شويه انكها فى كوسها و شويه انكها فى طيزها و شويه ادهولها تمصه و ارجع انكها تانى و كل ما انكها فى كوسها تطلع اهات بصوت واطى و شويه بصوت عالى و كل ما انكها فى طيزها تصرخ جامد بصوت عالى و كان كل ما صوتها يعلى و انا بنكها فى كوسها اعرف انها جابت شهوتها و بقت تقول جبهم بقى مش قدره استحمل فنيمتها على بطنها و قفلت رجليها جامد و دخلت زبى فى طيزها و هريت طيزها نيك لحد ما جبتهم فى طيزها سحبت زبى من طيزها و اخدتها فى حضنى و نمنا للصبح صحيت على صوت التليفون فلقتها مديحه فرديت فقالت ايه الاخبار فقولت كله تمام فقولت بنتك امبارح و انا بنكها كانت بتتصهلل بدل ما تصرخ فقالت سمر عكس الناس لما تبقى موجوعه اوى تلقيها بتضحك و تتصهلل بصوت عالى لدرجت ان المدرسين بتعها فى المدرسه كانو بيفتكروها مبتحسش فقولت حاجه غريبه فقالت عتنزل البنت امتى فقولت تصحى و انزلهالك و قفلت قمت استحميت و رجعت و سمر لسه نيمه فى السرير فصحتها و قولت مامتك بتسأل عليكى فقالت افوق و انزلها لبست هدومى و سبتها و نزلت روحت الشغل و رجعت بدرى عشان كونت تعبان و عايز انام دخلت البيت نمت ولما صحيت لقيت 6 مزدات من امى و حوالى 36 مزد من مديحه و ساره وسمر فاتصلت بامى فقالت مبترودش ليه فقولت كونت نايم عشان رجعت من الشغل تعبان فقالت تبقى عدى عليا و انت نازل عشان عيزاك فى موضوع فقولت حاضر و قفلت معها و اتصلت بمديحه فقالت كونت فين و مبتردش ليه فقولت بنتك هدت حالى امبارح فقالت عيزينك فى موضوع مهم جدا فقولت فى ايه هو انتى و امى عيزنى فى موضوع فقالت طيب شوف امك عيزه ايه و تعالى عندى فقفلت معها لبست هدومى و نزلت عند امى سلمت عليها فقالت انت مالك بتخس كده ليه فقولت انا بعمل رجيم يا ماما فقالت طيب الدش بايظ من امبارح صالحه قبل ما تنزل فقولت حاضر و دخلت صلحته و نزلت فى الاصنصير عشان امى متشكش فى حاجه و طلعت عند مديحه رنيت الجرز ففتحت سمر الباب و هى لبسه قميص نوم دخلت و قفلت الباب و دخلت على مديحه فى اوضه النوم فقالت انت تريح النهرده عشان تنكنى انا و البنتين مع بعض بكره فقولت اختيها من على لسانى عيزين تتناكو نيك تقطيع ولا نيك دلع فقالت مديحه اكيد عيزين نتقطع من النيك فقولت طيب بكره تتطلعو انتو التلاته الساعه وحده بالليل و سبتها و نزلت روحت الشغل و رجعت قعدت العب بلاى استيشن شويه و دخلت نمت صحيت استحميت و اخدت الحبيتين و انا نازل و روحت الشغل و لما رجعت الساعه 10 بالليل استنيت لما بقت الساعه 11 و اخدت الحبيتين و دخلت استحميت و حلقت شعر زبى اللى بدأ يظهر كانت الساعه 11.5 فتحت التلاجه و اكلت بسرعه لقيت ساره بتتصل بيه فرديت فقالت احنا عنطلعلك فقولت طيب مستنيكو مفيش 5 دقائق لقيت جرز الباب بيرن بصيت من العين السحريه لقتهم وقفين فتحت بسرعه و دخلتهم و قفلت الباب كانو لبسين ارواب طويله و واضح انها على اللحم فقولت يلا على اوضه النوم فدخلو انا وراهم بضربهم على طيازهم لحد ما دخلنا اوضه النوم فقلت الباب عشان صراخهم ميطلعش بره و حد يسمعنا من الجران و قلعت التيشرت و بنطلون فظهر المارد و قولت مستنين ايه يلا اقلعو فقلعو الارواب لقتهم عريانين ملط فقعدتهم على رقبهم جنب بعض و بدأت ادخل زبى فى بؤ كل وحده شويه و اتعافا عليهم و انا بنكهم فى بؤاهم شويه و نيمتهم هما التلاته على السرير بشكل مربع ناقص ضلع و كملت انا الضلع الرابع و خليت ساره تمص زبى و مديحه تلحس كوس ساره و سمر تلحس كوس مديحه و انا بلحس كوس سمر لحد ما بقينا احنا الاربعه مولعين و هيجين على الاخر قمت و نيمتهم جنب بعض مديحه فى النص و ساره على يمينها و سمر على شمالها و خلتهم يرفعو رجليهم و قمت مدخل زبى فى كوس مديحه جامد و بدأت انكها بكل قوتى و مديحه عماله تصرخ من كتره النيك شويه و طلعت زبى من كوسها و روحت مدخله فى كوس ساره و بقيت بنكها بنفس القوه اللى كونت بنيك بيها مديحه فبقت تمسك دمغها بايدها و تصرخ جامد شويه و طلعت زبى من كوسها و روحت مدخله فى كوس سمر جامد فبرقت جامد و بقت تتصهلل و تطلع فى اهات فقولت ايه وجعك يا شرموطه فقالت اوى و هى بتتصهلل و انا شغال نيك فيها شويه و طلعت زبى من كوسها و نيمتهم على بطنهم و روحت على مديحه و قمت مدخل زبى فى طيزها من غير ما اوسعه يدوب نقطه زيت تسهل دخوله فصرخت جامد و حولت تقوم فنمت فوقها و هريت طيزها نيك و هى عماله تصرخ فقامت ساره و قالت الزيت فين فقولت نامى يا شرموطه مفيش زيت عتخدى فى طيزك على الناشف فقالت سمر ايه يا عم انت بتنتقم منا فقولت لاء فقالت مديحه جربو يا شرميط عيعجبكم اوى فرجعت ساره مكنها شويه و طلعت زبى من طيز مديحه و روحت على ساره و حطيت نقطه زيت و قمت مدخل زبى فى طيزها جامد و ساره نيمه على بطنها و بتصرخ من زبى اللى داخل فى طيزها و انا شغال نيك فى طيزها شويه و طلعت زبى من طيزها و روحت على سمر فقامت تجرى و هى بتضحك ال يعنى بتهزر قومت مسكها من شعرها و ساره و مديحه مسخسخين من الضحك على اللى بنعمله مع بعض انا و سمر مسكت سمر و شلتها و نيمتها على بطنها و مسكت ايدها و حتطهم ورا ضهرها و حطيت نقطه زيت على خرم طيزها و قمت مدخل زبى فى طيزها مره وحده جامد اوى فصرخت سمر باعلى صوتها فقولت ايه بيوجعك يا شرموطه فقالت ساره اكيد بيوجعها فقولت و انا بنيك سمر فى طيزها شويه و تتعود عليه فقالت مديحه طيب خلص عشان عيزه اتناك تانى فقولت لسه بدرى ده انتو عتموتو من كتره النيك النهرده فقالت ساره ام نشوف شويه و طلعت زبى من طيز سمر و روحت ساحب مديحه من رجلها و نيمتها على الارض بوضعيه السجود فقامت ساره مسكت سمر و بدأو يفرشو بعض روحت مدخل زبى فى كوس مديحه و انا واقف و بقيت بنكها جامد شويه و رحت ساحب زبى من كوسها و مدخله فى طيزها و مديحه عماله تصرخ و انا عمال ابدل ما بين كوسها و طيزها شويه و قالت نيك غيرى عشان تعبت فقالت سمر تعبتى من ايه فقالت مديحه عتعرفى لما تتحتى مكانى انا تعبت من ايه فقولت يلا يا ساره تعالى فقالت لاء تعالى انت فروحت سحبها من شعرها و نزلتها على الارض و نيمتها بنفس الوضع ( السجود ) و انا واقف وراها و قمت مدخل زبى فى كوسها جامد فصرخت فقامت سمر سحبت مديحه من ايدها فطلعتها على السرير و فتحت رجليها و بدأت تلحس فى كوسها و انا شغال نيك فى كوس ساره شويه و قمت مطلع زبى من كوسها و روحت مدخله فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها و هى بتصرخ من كتره النيك و بقيت ابدل ما بين طيزها و كوسها شويه و قولت يلا يا سمر فقالت حاضر يا جوز التلاته و ضحكت سحبت زبى من طيز ساره فنامت فى الارض فقالت سمر ايه يا بنت قومى عشان انام مكانك فقامت مديحه و سحبت ساره و طلعتها على السرير و قعدت تفرشها و انا ببص عليهم لقيت ساره مسكه زبى بتحول تدخله فى كوسها و هى نيمه بوضعيه السجود فريحت عليها فدخل زبى فى كوسها فقالت نكنى يا ابو زب جامد و انا بنكها فى كوسها بكل قوتى شويه و طلعت زبى من كوسها و دخلته فى طيزها و هريت طيزها نيك و بقيت ببدل ما بين كوسها و طيزها زى ما عملت فى امها و اختها شويه و سحبت زبى من كوسها و روحت شيلها و نيمتها على السرير جنبهم و بقيت بنكهم بالدور و كل مره بوضع شكل لحد ما بقو مش قدرين يتحركو من كتر النيك و انا لسه محافظ على نشاطى و زبى واقف زى ما يكون مسوره حديد و انا شغال ببدل ما بين ساره و مديحه و سمر انيك كوس دى شويه و انيك طيز دى شويه و احطه فى بؤ دى شويه و هما مبقوش بيطلعو صوت و هما بيتناكو ولا بيتحركو اللى بنكها بوضع و اسبها و انيك غيرها ارجع القيها فى نفس الوضع اللى سبتها عليه فضلت اتنقل ما بنهم لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم نيمتهم على بطنهم و بقيت ماسك زبى جامد عشان اتحكم فى الكميه اللى بنزلها و بقيت ادخل راس زبى فى طيز كل وحده و اجيب فيها حبه و نمت جنبهم للصبح صحيت على العصر تانى يوم و ملقتش حد جنبى و ملقتش الارواب بتعتهم فاتصلت بمديحه فردت و قالت صباح الخير يا مفترى فقولت انتو نزلتم امتى فقالت من ساعه دخلت استحميت و نزلت عندهم و اتفقت معهم على انى انيك كل وحده فى يوم و اريح يوم و يوم يبقى النيك جماعى
توطى عشان بزازها تبان و انا ديما بنديها بيا ام ساره فكانت تقول انا اسمى مديحه لما تنادينى قولى يا مديحه و كونت ديما اطلع من عندها و انا زبى مولع و يبقى عيموتنى من شده الانتصاب من منظر مديحه و اسلوب الشرمطه فى كلمها و فى احد المرت و انا بنقل بعض الاغراض من اوضه المعيشه الى اوضع الخزين اللى موجوده فى اخر الشقه جنب اوضه النوم بتعتها فى ممر ضيق بيفصل بين الاوضتين و باقى الشقه لا يتسع الا لفرد واحد بسبب وجود مكتبه خشبيه فيها رفوف للكتوب , دخلت الى الغرفه و وقفت مديحه فى الممر امام المكتبه تنظر الى الكتوب الموضوعه سبت الاغاض من ايدى و اتجهت الى الممر و جيت اعدى من وراها رجعت بضهرها للخلف فلمست طيزها زبى فوقف بسرعه البرق و حولت ان ابتعد الا ان مدت يدها الى الخلف لتمسك بى من وسطى لتدعم التصاق زبى فى طيزها ثم قالت زبك حلو و كبير و ماهى الا لحظات و مسكت بزازها بكل قوتى و اختها فى حضنى و انا بفرق حلامات بزازها من فوق البض الشفاف و مشات بيها الى اوضه نومها لفتها و بدئنا نبوس بعض باسلوب جنونى لموده لا تقل عن ربع ساعه ثم قلعتها كل هدمها لاجد حلمات بزازها ستنفجر من شدت الانتصاب و كوس محلوق وردى اللون و كأنه لم يدخله زب من قبل , زقتها على السرير و بدأت فى التناوب على حلمات بزازها امص حلمه بزها الشمال و اعصر حلمه بزها اليمين بكل قوتى ثم امص حلمت بزها اليمين و اعصر حلمه بزها الشمال وهى بتصرخ من شدت المتعه و الهياج ثم نزلت بين فخديها وبدأت فى لحس كسها فتعالت صرخاتها ثم بللت صبعى الوسطانى و دخلته فى خرم طيزها فزادت هيجان على هياجانها كان خرم طيزها ضيق جدا واضح ان مديحه متناكتش فى طيزها قبل كده و فضلت الحس كسها وادخل صبعى فى طيزها بسرعه الى ان جابت شهوتها و بدأت تقول حرام عليك نيكنى مش قدره استحمل يلاّ نيكنى دخل زبك فى كوسى فقمت و قلعت هدومى بمسعدتها سهمت مديحه اول ما شافت زبى فسألتها مالك فقالت ده زبك ولا رجل تالته فقولت ما ده اللى النسوان بيموتو فيه فقالت زبك كبير اوى مش حستحمله فقولت لها جربى فبدأت تلحس زبى و تمصه كونت حاسس بخدودها بتنشق من زبى لضخامه حجمه ثم نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و هريت كوسها لحس و عض لحد ما جابت شهوتها مرتين فى بؤى شويه و طلعت فوق بطنها و دخلت زبى بين بزازها و هى مسكه بزازها ضغطه بيهم على زبى و انا ماسك حلامت بزازها بفرقهم شويه و نزلت من على بطنها و رفعت رجليها و بدأت افرش كوسها بزبى جامد عدلت راس زبى بين شفرات كوسها و دخلت زبى فى كوسها جامد فدخل ربعه فى كوسها فصرخت صرخه اعتقد ان كل الجران سمعتها و حولت تطالع زبى من كسها فنمت فوقها و كملت دخول زبى فى كوسها و حضنتها فبدأت تقول بصراخ حرام عليك حموت يا رامى بيوجعنى اوى و استمرت فى الصراخ لمده 5 دقائق ثم سكتت يبدو انها تعودت و بدئت تتاوى و تأن و تقول مكنتش متصوره انك متوحش كده انا قلتلك مش حستحمله , و انا مستمر فى نيك كسها بالراحه ثم طلعت زبى و دخلته مره تانيه الى اخره مره وحده حتى التصقت بضانى فى طزها فصرخت صرخه مدويه ونزلت الدموع من عينيها من شدت الالم و المتعه ثم اخرجت زبى من كسها و نيمتها على بطنها و حتيط مخده تحت بطنها و قفلت رجليها و دخلت زبى فى كوسها من ورا و انا قاعد على رقابى و دخلت صبعى الوسطانى فى طيزها فقالت بتعمل ايه فقولت بلعب فى طيزك عشان تتكيفى اكتر فقالت صبعك بيوجعنى فى زيت شعر على السراحه حوت منه على صوبع عشان الوجع يروح بسرعه لكن فى الحقيقه انا كونت بوسع خرم طيزها عشان انكها فيها و هى مش وخده بالها انها بتسهل عليا توسيع خرم طيزها فدخلت 3 صوابع فى طيزها لحد ما الخرم وسع على الاخر فطلعت طوبعى من خرم طيزها و كبيت حبه زيت جوه الخرم و كبيت حبه على ايدى عشان ادهن زبى طلعت زبى من كوسها و دهنت زبى و حتيطه على خرم طيزها فانتفضت و قالت من ورا لاء فقولت لها متخفيش فقالت مستحيل فقولت لها طيب جربى حيعجبك فقلت لاء حيوجعنى فقولت لها طيب دخليه انت على مهلك فوافقت و قامت فنمت على ضهرى و طلعت مديحه على زبى و دخلت زبى فى طيزها وحده وحده فدخل ربعه و هى تطلع و تنزل على زبى لمده 5 دقائق فطلبت منها ان تنام على بطنها ففعلت فادخلته ببطء الى اخره من غير ما تصرخ او تتحرك كانت بتأن فقط و مرت 5 دقائق دون اى حركه فبدأت مديحه تهز طيزها تحتى فهمت الرساله فمسكتها من وسطها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و بقيت ازود سرعتى لحد ما بقيت بنكها فى طيزها بسرعه وقوه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زبى للاخر فى طيزها و جبتهم فيها فقالت بصوت عالى نار حسه بنار فى طيزى , استمرت العلاقه لمده شهر دون ان يعلم احد مره انكها فى شقتهم و مره انكها فى شقتى و اغلب الوقت كونت بنكها فى شقتهم عشان بيكون ساره فى الكوليه و سمر فى المدرسه , فى احد المرات و مديحه قعده فوق زبى و احنا عريانين خالص و زبى فى كسها ينفتح باب اوضه النوم عشان تشوفنا ساره فى الوضع ده و تسقط ساره مغما عليها من اللى شفته , من شده الصدمه قامت مديحه وقفت على رجليها و هى بتقول امشى بسرعه لبست هدومى بسرعه و دخلت البيت و عدا 3 ايام و انا مستنى مصيبه تحصل لكن مفيش حاجه حصلت و فى اليوم الربع قبلت ساره فى الاصنصير فبصتلى من فوق لتحت سبتها و ركبت الاصنصير دخلت الشقه عند امى عشان اطمأن عليها و اتغدا كالعاده فلقيت مديحه قعده مع امى فسلمت عليها و كأن مفيش حاجه حصلت و قولت لامى انا حموت من الجوع فقالت حاضر حجهزلك الاكل فقالت مديحه ممكن اطلب منك طلب فقولت آمرى يا ام ساره فقالت الكمبيوتر عندى مسقط وندوز فلو ممكن تيجى تنزلو وندوز فقولت من عينايا بس اتغدا و انام شويه عشان انا جى من الشغل مش شايف من التعب و حبقى اجى لحدرتك فقالت طيب خلاص حستناك 9 بالليل و مشت مديحه فقولت لامى هى الست دى مورهاش غير وجع الدماغ مره تعالى سعدنى فى نقل الدولاب و مره عيزه الحجات الجديده و مره الوندوز فقالت ما انت عارف جوزها متوفى من 5 سنين و ملهاش قرايب هنا غير اختها اللى سكنه فى اخر الدنيا و مبتشفهاش غير كل فين و فين و بتعملك على انك اخوها الصغير و هى ست محترمه و بنتها متربين احسن تربيه و انا بعزها عشان بتسعدنى فى شغل البيت و بتقعد تسلينى فمفهاش حاجه لو عملتلها الكمبيوتر بتعهم فقولت حاضر يا امى عشان خطرك انتى بس اكلت و دخلت نمت امى صحتنى الساعه 8.5 و قالت انا حدخل انام شويه فقولت طيب و انا حروح عند ام ساره اعملها الكمبيوتر و بعد كده حروح اقعد مع اصحابى دخلت استحميت و لبست هدومى و اخدت الادوات اللازمه لتصتيب الوندوز و رحت خباط على مديحه ففتحت الباب لقتها لبسه روب فقالت ادخل مفيش حد فدخلت و قولت هو الكمبيوتر بايز بجد فقالت لاء دى حجه عشان انا عيزه اتكلم معاك فى موضوع مهم و قلعت الروب فلقتها عريانه ملط فقولت موضوع ايه اللى عنتكلم فيه و انتى عريانه كده فقالت اقلع انت كمان عنبقى نتكلم و انا قعده على زبك فقولت انتى مش خيفه ساره ولا سمر يجو و نتحط فى نفس الموقف تانى فقالت ما ده الموضوع اللى عيزه اكلمك فيه و ساره و سمر بيتين عند خالتهم يعنى مفيش حد عيدخل علينا و انت بتنكنى و مسكت زبى تدعكه جامد فقولت طيب ايه الموضوع فقالت ساره بتهديدنى يا اما اخليك تنكها يا اما تتصل بعمها و تقوله على اللى شافيته فقولت طيب و بعدين عتعملى ايه فقالت مش عرفه فقولت ممكن تكون بتهديدك بس و مش عتقول لعمها ولا حاجه فقالت لاء انت متعرفش ساره لما بتحط حاجه فى دمغها بتعملها فقولت طيب انتى عيزه ايه بالظبط فقالت انا ممكن اعمل اى حاجه فى مقابل احافظ على العلقه اللى بينى و بينك فقولت مش فاهم فقالت مفيش حل غير انك تنكها فقولت يعنى انتى بتضحى ببناتك عشان تتناكى فقالت لاء فقولت ما انتى لسه قيلا كده فقالت انت مش فاهم فقولت طيب فهمينى فقالت فى عمليات ترقيع للغشاء لما تيجى تتجوز حعملها عمليت ترقيع فقولت يعنى انتى عيزانى انكها فقالت اه بس انا ليا طلب عندك عيزاك تبهدله و انت بتنكها و عيزاك تقولها انك كونت بتنكنى النهرده فقولت طيب معنديش مانع فقالت ساره اخدت رقم تليفونك و حتكلمك بالليل عشان تتفق معاك فقولت انتى اكيد بتهزرى فقالت انا بتكلم جد انا افتكرتك حتفرح لما تعرف ان يبقى عندك اكتر من شرموطه فى نفس البيت فقولت كل ده عشان تتناكى فقالت و هى بتقلعنى التيشرت عشان زبك انا اعمل اى حاجه تختر فى بالك و نزلت على رقبها و قلعتنى البنطلون و البكسر و مسكت زبى و قعدت تمصه قمت شيلها من وسطها بوضع 69 على الواقف و بدأت الحس و اعض فى كوسها و هى بتمص زبى جامد دخلت بيها اوضه النوم و نزلتها على السرير فقالت عتنيك طيزى النهرده فقولت فى مره نكتك فيها من غير ما انيكك فى طيزك فقالت لاء فقولت يبقى ملهوش لزمه السوأل و قمت سحبها من رجليها و رفعهم و مدخل زبى كله فى كوسها فشهقت و قالت بموت فى زبك اللى بيفشخنى فقولت متكيفه يا شرموطه فقالت اوى يا روح الشرموطه ثنت رجليها و هريت كوسها نيك شويه و نيمتها على بطنها و قولت فين الزيت فقالت فى الدرج جبت الزيت و وسعت خرم طيزها و قولت افشخى طيزك يا شرموطه ففتحت طيزها باديها فطلعت فوقها و دخلت زبى فى طيزها جامد اوى زى ما عملت فى كوسها فصرحت من الوجع و بقت تقول بالراحه زبك عيفرتك طيزى لاء لاء نكنى جامد فقولت حيرتينى انيكك بالراحه ولا انيكك جامد فقالت جامد جامد نكنى جامد فثبتها من وسطها و فشخت طيزها من كتره النيك شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و دخلت زبى فى طيزها تانى شويه و طلعته من طيزها و دخلته فى كوسها و فضلت انكها فى كوسها شويه و فى طيزها شويه لحد محسيت انى خلاص حجبهم قعدتها على رقبها و جبتهم فى بؤها و خلتها تبلعهم كالعاده لبست هدومى و طلعت شقتى دخلت استحميت و انا بستحمه لقيت تلفونى بيرن فطلعت فلقيت رقم غريب فقولت اكيد دى ساره رديت فقولت الو فقالت رامى معايا فقولت اه حضرتك مين فقالت انا ساره فقولت ساره مين فقالت انا ساره جرتك فقولت اه اهلا يا ساره خير فقالت ماما كلمتك فقولت اه فقالت طيب انا حجيلك بكره بالليل فقولت لاء خليها بعد بكره فقالت ليه فقولت عشان انا كونت بنيك امك من شويه فحريح بكره و بعد بكره حنيكك فقالت طيب و قفلت السكه فاتصلت بمديحه و حكتلها على اللى حصل بينى و بين ساره فقالت طيب ماشى متنساش اللى قولتلك عليه يلا سلام استغربت من رد فعل مديحه دخلت انام و انا فى نيتى متعملش بعنف مع ساره عشان دى اول نيكه ليها منى مع انى معرفش اذا كانت اتناكت قبل كده ولا لاء المهم صحيت الصبح نزلت الشغل و انا راجع قبلت ساره عند باب الاصنصير فلقتها بتبصلى بقرف دخلت ساره الاصنصير دخلت وراها طلعنا و انا بتفرج على جسمها و هى خرجه من باب الاصنصير بعبصتها جامد على اساس انى حنكها بكره فلفت و ضربتنى بالقلم جامد و راحت على شقتهم بسرعه فقرارت فى نفسى انى هبهدلها بكره طلعت شقتى و اتصلت بساره فمرديتش عليا فاتصلت بمديحه فردت و قالت ايه
صوابع البنت معلمه على وشك فقولت عجبك اللى عملته بنتك يا شرموطه فقالت محدش قالك تبعبصها فقولت طيب ماشى سلام و قفلت و دخلت نمت و الصبح روحت الشغل و انا راجع دخلت صيدليه واحد صحبى و اشتريت فيجره فقالى فى برشام اسمه سى برام لعلاج سرعه القزف بيطول المده ل 4 ساعات بيتخد قبل الجماع بساعاتين فاشتريته بالمره و اخدت حبيه منه و من الفيجره فى الصيدليه و قعدت مع صحبى ساعه و روحت دخلت عند امى اشوفها اذا كانت عيزه حاجه و قعدت معها شويه و سبتها و طلعت شقتى بمجرد ما دخلت البيت لقيت ساره بتتصل بيا و قالت اطلعلك امتى فقولت نص ساعه و اطلعى و قفلت دخلت استحميت بسرعه و طلعت لقيت زبى متحجر من غير ما المسه و لبست روب على اللحم و مفيش 5 دقائق و جرز الباب رن بصيت من عين السحريه لقيت ساره وقفه و مديانى ضهرها ففتحت بسرعه و شدتها من شعرها جامد لجوه الشقه و قفلت الباب فقالت فى ايه روحت رافع ايدى و ضربها بالقلم جامد كانت لبسه بضى ازرق ضيق و بنطلون كرينه اسود سحبتها من شعرها و دخلتها اوضه النوم و هى فى حاله زهول شديت البضى من عليها فاتقطع فى ايدى فكملت تقطيع البضى و زقتها على السرير و قلعتها البنطلون و الاندر فلقيت كوسها محلوق سحبتها من درعها و قلعتها البرا و قعدتها على رقبها و فتحت الروب فظهر زبى ادمها فبص لزبى و علامات الزعر وضحه على وشها مسكتها من شعرها و بدأت اضربها بزبى على وشها جامد شويه و قولتلها افتحى بؤك يا شرموطه فهزت راسها لاء قمت ضربها بالقلم جامد ففتحت بؤها قمت مدخل زبى جامد فى بؤها فدخل نصه فحولت تطلع زبى من بؤها فتبت فى راسها جامد و كملت تدخيل زبى فدخل كله فاحمرت عينها و دمعت فطلعت زبى من بؤها عشان تاخد نفسها فقعدت تكوح جامد شلتها و رمتها على السرير و قمت لففها عشان تبقى راسها وقعه من على السرير و قمت مدخل زبى فى بؤها تانى و بقيت ادخله و اطلعه بسرعه و جامد شويه و حتيطه بين بزازها و ضميت بزازها عليه و خلتها تلحس بضانى و تمصهم شويه و شلتها من وسطها بوضع 69 على الواقف و بدأت اعض و الحس كوسها و ادخل صوبعى فى خرم طيزها فقالت بصوت ضعيف خيفه اقع منك فقولت متخفيش انا مسكك جامد موصى بس زبى فدخلت زبى فى بؤها و هرت زبى مص و لحس و انا بهرى كوسها لحس و عض شويه و نزلتها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و فتحتهم على الاخر و حطيت زبى بين اشفار كوسها و بقيت افرش كوسها بزبى لحد ما ساحت خالص روحت مدخل زبى فى كوسها مره وحده جامد فدخل نصه و سمعت صوت ترقعه قامت مصرخه جامد اوى و حسيت ان فى حاجه بتنزل على زبى بصيت لقيته دم الغشاء بتعها حولت ساره تقوم من مكنها عشان تطلع زبى من كوسها فنمت فوقها و حضنطها جامد عشان اثبت حركتها و كملت تدخيل زبى فى كوسها و ساره شغاله تصرخ من الوجع اللى حسه بيه و بقت تزقنى جامد عشان اطلع زبى من كوسها و انا مثبتها و سايب زبى كله فى كوسها شويه و بدأت ساره تأن بعد ما كانت بتصرخ فعرفت ان كوسها اخد على زبى جواه فبدأت انكها فى كوسها و ساره فى عالم تانى غيرت الوضع اكتر من مره و انا بنكها لحد ما تعبت و مش عارف اجبهم فنيمتها على بطنها و روحت مدخل زبى فى طيزها مره وحده فدخل اكتر من ربعه بشويه صرخت ساره جامد اوى و حولت ساره تقوم بس اللى كونت بعمله فى كوسها هادد حلها فمقدرتش تقوم استغلت الوضع و كملت تدخيل زبى فى طيزها و هى نيمه على بطنها مبتتحركش كل اللى بتعمله انها تصرخ باعلى صوتها لحد ما دخل زبى كله فى طيزها قمت ساحب زبى من طيزها لحد ما بقت الراس هى اللى جوه فى طيزها و قمت ماسك ايدها و حطتهم ورا ضهرها و رحت مدخل زبى كله مره وحده جامد و كررت الحركه دى اكتر من مره و ساره عماله تصرخ صرخات متقطعه و غير منتظيمه و انا مستمر فى نيك طيزها بالوضع ده لحد ما صرخها اتحول لاهات متعه و بقيت اغير اوضاع نيكى لطيزها و بقيت ابدل ما بين كوسها و طيزها و بؤها و هى اللى بقت تقولى ادخل زبى فين شويه و حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زبى فى طيزها للاخر و جبتهم فيها قمت من فوقها و اتصلت بمديحه و قولتلها اطلعى يا شرموطه عشان تخدى الشرموطه بنتك فقالت مينفعش عشان سمر لسه صحيه لما تنام حطلع اخودها فقولت عموما عيجى دورها و تتناك منى زى ما بنيك امها و اختها الشرميط و فى مره حنيكو انتو التلاته مع بعض سلام يا شرموطه قفلت و بصيت لساره لقتها نامت من التعب فاتصلت بمديحه و قولتلها خلاص خليكى ساره نامت من التعب حسبها تنام للصبح فقالت خلاص ماشى و قفلت دخلت استحميت و طلعت اخدت ساره فى حضنى و نمت للصبح صحيت على ساره و هى بتمص زبى فعدلت راسى و بصتلها فقالت صباح الخير يا حبيبى فقولت صباح النور يا جميل بتعملى ايه فقالت بدلع اللى بهدلنى امبارح بالليل فقولت طيب كفايه فقالت لاء سبنى اشوف شغلى و هرت زبى مص لحد ما جبتهم فى بؤها فبلعتهم و قالت طعمه غريب اوى بس حلو فقولت هى دى اول مره فقالت اه كان واضح ان ساره سعيده جدا فقولت اتبسطى فقالت اوى اوى اوى و تبعت كلمها فقالت انا حنزل قبل ما حد يشوفنى و انا نزله من عندك هات تيشرت من عندك عشان البضى بتاعى متقطع فقولت انا عيز انيك سمر فقالت سيب الموضوع ده عليا فقولت مش فاهم فقالت طيب اقولك على سر بس متقولش لماما عليه فقولت ايه فقالت انا و سمر بنفرش بعض من 3 شهور تقريبا فقولت بجد فقالت حاجه تنيه كمان فاكر يوم لما ماما كانت قعده على زبك فى اوضه النوم فقولت اه فقالت انا كونت عرفه انك بتنكها قبلها باسبوع و كونت مخططه انا و سمر عشان نجبر ماما تسيبك تنكنا انا و سمر و بما ان انا الكبيره خليتك تنكنى الاول و بكره سمر عتجيلك عشان تنكها بس خالى بالك سمر بتحب الحنيه فقولت طيب اغمى عليكى ليه لما شوفتينى و امك قعده على زبى فضحكت و قالت دا انتو اكلتوها رسمى فهمى نظمى فضحكت و قالت انا اسفه على القلم اللى ضربتهولك فى الاصنصير فقولت فكرتينى ايه لزمه القلم ده فقالت انا بحب العنف فى الجنس و اى واحد عارف ان اللى ركبه معاه فى الاصنصير عتتناك منه فى تانى يوم طبيعى كان عيعمل اللى انت عملته و اكتر و الطبيعى مهما يعمل فيها هتسكت بس انا ضربتك عشان تعمل اللى انت عملته فيا امبارح الكلام اخدنا يلا سلام فمسكتها من وسطها و بستها من شفايفها فلفت فدتنى ضهرها و فتحت الباب فبعبصتها فلفت راسها و ابتسمت و قفلت الباب و نزلت لبست هدومى و رحت الشغل و انا راجع لقيت مديحه بتتصل بيا فرديت فقالت ايه عملت اللى قولتلك عليه فقولت بنتك سديه بتحب تضرب و هى بتتناك فقالت عيزه اقولك على حاجه فقولت قولى فقالت ساره و سمر حكولى على كل حاجه و انا معنديش مانع فقولت مش فاهم فقالت انت عتستعبط عليا فضحكت فقالت ايو يا عم عيبقى عندك 3 شراميط فى بيت واحد فقولت 3 يحلو من على حبل المشنقه فقالت ما تيجى تسهر معنا النهرده بس من غير نيك فقولت طيب ما تيجو انتو عندى نسهر مع بعض فقالت طيب حتفق مع البنات و حتصل بيك فقولت خلاص ماشى و قفلت فاتصلت بى امى و قالتلى على طلبات من السوبر مركت فجبتها و انا مراوح وصلت البيت دخلت شقه امى و ادتها الطلبات اللى قالتلى عليها و قعدت معها شويه و سبتها و طلعت شقتى دخلت استحميت و طلعت شغلت البلاى استيشن و اتصلت بمديحه و قولت انا فى البيت لو عتطلعو تسهرو معايا فقالت طيب ساعه و عنطلعلك فقولت خلاص مستنيكو و قفلت و قعدت العب على البلاى استيشن كوره كانت السعه 12.5 بالليل و بالفعل الساعه 1.5 صباحا لقيت جرز الباب بيرن فبصيت من عين السحريه فلقيت مديحه و ساره و سمر و قفين على الباب ففتحت بسرعه فدخلو و قفلت الباب هما التلاته لبسين ارواب طويله مقفوله فدخلت مديحه و ساره اوضه النوم فدخلت سمر تتمشا فى الشقه بتتفرج عليها و انا دخلت اوضه النوم فلقيت ساره و مديحه قعدين بقمصان نوم قصيره شفافه ساره لبسه قميص اخضر غامق بيلمع و مديحه لبسه قميص اسود بيلمع فقولت ايه يا موزز ايه الحلاوه دى فقالت ساره انت نمت معنا قبل كده فعنقعد ادامك برحتنا فقولت قصدك نكتكو قبل كده فقالت و هى بتبتسم اه فقولت ايه بيوجع فقالت اوى بس بيكيف فقالت مديحه فين سمر فقولت بتخد لفه فى الشقه فقالت طيب جت سمر و انا واقف مدى ضهرى للباب حطت الروب اللى كانت لبساه فى دماغى فشلتها و بصيت عليها فلقتها لبسه قميص نوم زيهم زهرى فقولت ايه يا بنت الحلوه دى فقالت بجد حلو فقولت جدا فقالت طيب انو احلا القميص ولا جسمى و جت بتحك طيزها فى زبى فقولت لمديحه بصى البنت بتتمايس ازى فقالت ساره انت لسه مشوفتش حاجه دا احنا هنهبلك فقولت طيب ورونى فلفت سمر و زقتنى على الكنبه اللى ورايا و قالت فى اغانى عندك على الكمبيوتر فقولت اه فقالت ساره ايه بيوجع فقولت اسألى كوسك و طيزك و هما يقولولك شغالت سمر الكمبيوتر و شغالت اغانى رقص و سحبت الحزام بتاع الروب و اتحزمت بيه و قعدت ترقص بشرمطه و تقعد على زبى و هى بترقص خلصت الاغنيه فقامت ساره اتحزمت و رقصت و هى بتتشرمط زى اختها لحد ما خلصت الاغنيه و قعدت فقولت يلا يا مديحه دورك فقالت لاء انا مبعرفش ارقص فقولت انا و ساره فى صوت واحد مديحه مديحه فقالت سمر ايه يا مدوحه انتى مش سمعه صوت الجمهور بينده باسمك فقالت مديحه اتلمى يا بنت فقولت لمديحه لو مرقصتيش عزعل منك فقالت لاء خلاص حقوم و قامت اتحزمت و رقصت شويه و قعدت و قعدنا نهزر و نضحك لحد الفخر و سبونى و نزلو قالت سمر و هى نزله اطلعلك امتى بكره فقولت 12 بالليل عشان عتباتى معايا فقالت طيب البسلك ايه فقولت اى حاجه على زوقك فقالت خلاص ماشى و نزلت دخلت نمت و الصبح نزلت الشغل و اخدت معيا الحبيتيب اياهم و انا راجع اخدت الحبيتين الساعه 10 بالليل وصلت البيت و الساعه 12 بالدقيقه جرز الباب رن بصيت من العين السحريه لقتها سمر ففتحت الباب و دخلتها بسرعه و قفلت الباب كانت لبسه روب اسود طويل و لبسه تحته طقم اول مره اشوف زيه بضى و بنطلون كرينه ملحمين فى بعض مفتحين من عند حلامات البزاز و الكوس و طيز لونه عامل زى جلد النمر و مشدود على جسمها جامد كأنه جلدها كده فعلا مسكتها من ايدها و لفتها حولين نفسها و قولت ايه يا موزه الجمال ده فقالت حلو فقولت اوى يا شرموطى و ضربتها على طيزها بالراحه و اخدتها و دخلنا اوضه النوم اخدتها فى حضنى و نزلت فيها بوس و تفعيص فى كل حته فى جسمها نيمتها على السرير و نزلت فى كوسها لحس و عض فقالت هات زبك عيزه امصه فقومت و قلعت هدومى و نمت على ضهرى فطلعت قعدت فوق وشى و مالت على زبى تمصه و انا بلحس كوسها و بدخل صوبعى فى خرم طيزها شويه و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و حتيط راس زبى بين اشفار كوسها بقيت افرش كوسها جامد بقت تقول حرام عليك دخلو بقى مش قدره استحمل عشان خطرى دخلو فضغط مره وحده فدخل تلته فى كوسها فقعدت تقول اه اه اه و الدم بدأ ينزل من كوسها و هى عماله تتصهلل بصوت عالى و تطلع فى اهات و انا مستغرب من الصهلله اللى بتتصهليلها و انا سايب زبى مبحركوش عشان كوسها ياخد عليه شويه و قالت زبك كبير ماما و ساره استحملوه ازى فضحكت و قولت خليكى فى نفسك فقالت طيب يلا نكنى فنمت فوقها و كملت تدخيل زبى فى كوسها و هى مغمضه عينها و بتعض شفايفها جامد من الوجع اللى حسه بيه لحد ما دخل زبى كله فى كوسها و انا باصص فى وشها و مستمتع بعلمات الالم الظهره على وشها شويه و رفعت رجلها و مسكتهم بايدها فهمت الرساله فسندت ايدى على فخدها المرفوعه و بدأت انكها فى كوسها و ازود سرعه نيكى لكوسها لحد ما بقيت بنكها بكل قوتى كونت ملاحظ ان سمر عندها قوه تحمل عاليه مكنتش بتصرخ زى ساره كل اللى كانت بتعمله انها عماله تطلع اهات متقطه و غير منتظيمه و كأنها شرموطه متمرسه و دى النيكه المليون ليها مع انى لسه فتحها من 10 دقائق و بنكها بكل قوتى و كوسها قافل على زبى قفله جمده جدا كونت حاسس ان زبى عيتخلع من مكانه مع ان جسمها مرتخى على الاخر و علمات الالم راحت من على وشها فبدأت اغير اوضاع نيكى لكوسها شويه و قالت ساره قالتلى نيك الطيز حلو اوى فقولت عيزه تتناكى فى طيزك فقالت اه فنيمتها فى و ضعيه السجود و بدأت اوسع خرم طيزها و انا زبى لسه فى كوسها فقالت طلع زبك عشان كوسى يرتاح فسحبت زبى من كوسها الغرقان فى دمه فنامت على بطنها فبدأت اوسعى خرم طيزها فقالت دخله على طول فقولت مش حتستحملى فقالت عرفه خلص بقى دخلو وجع ساعه ولا كل ساعه و مسكت الملايه و حطيتها فى بقها و عضتها جامد فدهنت خرم طيزها بالزيت و دهنت زبى و بدأت ادخل زبى فى طيزها وحده وحده و هى مستسلمه تحتى و زبى بيشق طرقه فى طيزها لحد ما دخل زبى كله فى طيزها فنمت فوقها فطلعت الملايه من بقها و قالت حسه بنار فقولت اطلعه فقالت لاء سيبه بس متتحركش خالص غير لما اقولك فضلنه على الوضع ده حوالى 5 دقائق فقالت يلا بس بالراحه فبدأت احرك زبى فى طيزها بالراحه خالص و ازود سرعتى لحد ما بقيت بنيك طيزها جامد اوى و هى شغاله تصرخ و تقول نكنى يا حبيبى نيك الشرموطه بتعتك فقولت ايه يا شرموطى مبسوطه فقالت اوى يا حبيبى فغيرت الوضع فانقلبت بيها فنمت على ضهرى و هى نيمه عليا بضهرها على بطنى و زبى مرشوق فى طيزها فتنت رجليها و سندت بايدها على صدرى و بقت تطلع و تنزل على زبى بكل قوتها شويه و بقيت اغير الاوضاع شويه انكها فى كوسها و شويه انكها فى طيزها و شويه ادهولها تمصه و ارجع انكها تانى و كل ما انكها فى كوسها تطلع اهات بصوت واطى و شويه بصوت عالى و كل ما انكها فى طيزها تصرخ جامد بصوت عالى و كان كل ما صوتها يعلى و انا بنكها فى كوسها اعرف انها جابت شهوتها و بقت تقول جبهم بقى مش قدره استحمل فنيمتها على بطنها و قفلت رجليها جامد و دخلت زبى فى طيزها و هريت طيزها نيك لحد ما جبتهم فى طيزها سحبت زبى من طيزها و اخدتها فى حضنى و نمنا للصبح صحيت على صوت التليفون فلقتها مديحه فرديت فقالت ايه الاخبار فقولت كله تمام فقولت بنتك امبارح و انا بنكها كانت بتتصهلل بدل ما تصرخ فقالت سمر عكس الناس لما تبقى موجوعه اوى تلقيها بتضحك و تتصهلل بصوت عالى لدرجت ان المدرسين بتعها فى المدرسه كانو بيفتكروها مبتحسش فقولت حاجه غريبه فقالت عتنزل البنت امتى فقولت تصحى و انزلهالك و قفلت قمت استحميت و رجعت و سمر لسه نيمه فى السرير فصحتها و قولت مامتك بتسأل عليكى فقالت افوق و انزلها لبست هدومى و سبتها و نزلت روحت الشغل و رجعت بدرى عشان كونت تعبان و عايز انام دخلت البيت نمت ولما صحيت لقيت 6 مزدات من امى و حوالى 36 مزد من مديحه و ساره وسمر فاتصلت بامى فقالت مبترودش ليه فقولت كونت نايم عشان رجعت من الشغل تعبان فقالت تبقى عدى عليا و انت نازل عشان عيزاك فى موضوع فقولت حاضر و قفلت معها و اتصلت بمديحه فقالت كونت فين و مبتردش ليه فقولت بنتك هدت حالى امبارح فقالت عيزينك فى موضوع مهم جدا فقولت فى ايه هو انتى و امى عيزنى فى موضوع فقالت طيب شوف امك عيزه ايه و تعالى عندى فقفلت معها لبست هدومى و نزلت عند امى سلمت عليها فقالت انت مالك بتخس كده ليه فقولت انا بعمل رجيم يا ماما فقالت طيب الدش بايظ من امبارح صالحه قبل ما تنزل فقولت حاضر و دخلت صلحته و نزلت فى الاصنصير عشان امى متشكش فى حاجه و طلعت عند مديحه رنيت الجرز ففتحت سمر الباب و هى لبسه قميص نوم دخلت و قفلت الباب و دخلت على مديحه فى اوضه النوم فقالت انت تريح النهرده عشان تنكنى انا و البنتين مع بعض بكره فقولت اختيها من على لسانى عيزين تتناكو نيك تقطيع ولا نيك دلع فقالت مديحه اكيد عيزين نتقطع من النيك فقولت طيب بكره تتطلعو انتو التلاته الساعه وحده بالليل و سبتها و نزلت روحت الشغل و رجعت قعدت العب بلاى استيشن شويه و دخلت نمت صحيت استحميت و اخدت الحبيتين و انا نازل و روحت الشغل و لما رجعت الساعه 10 بالليل استنيت لما بقت الساعه 11 و اخدت الحبيتين و دخلت استحميت و حلقت شعر زبى اللى بدأ يظهر كانت الساعه 11.5 فتحت التلاجه و اكلت بسرعه لقيت ساره بتتصل بيه فرديت فقالت احنا عنطلعلك فقولت طيب مستنيكو مفيش 5 دقائق لقيت جرز الباب بيرن بصيت من العين السحريه لقتهم وقفين فتحت بسرعه و دخلتهم و قفلت الباب كانو لبسين ارواب طويله و واضح انها على اللحم فقولت يلا على اوضه النوم فدخلو انا وراهم بضربهم على طيازهم لحد ما دخلنا اوضه النوم فقلت الباب عشان صراخهم ميطلعش بره و حد يسمعنا من الجران و قلعت التيشرت و بنطلون فظهر المارد و قولت مستنين ايه يلا اقلعو فقلعو الارواب لقتهم عريانين ملط فقعدتهم على رقبهم جنب بعض و بدأت ادخل زبى فى بؤ كل وحده شويه و اتعافا عليهم و انا بنكهم فى بؤاهم شويه و نيمتهم هما التلاته على السرير بشكل مربع ناقص ضلع و كملت انا الضلع الرابع و خليت ساره تمص زبى و مديحه تلحس كوس ساره و سمر تلحس كوس مديحه و انا بلحس كوس سمر لحد ما بقينا احنا الاربعه مولعين و هيجين على الاخر قمت و نيمتهم جنب بعض مديحه فى النص و ساره على يمينها و سمر على شمالها و خلتهم يرفعو رجليهم و قمت مدخل زبى فى كوس مديحه جامد و بدأت انكها بكل قوتى و مديحه عماله تصرخ من كتره النيك شويه و طلعت زبى من كوسها و روحت مدخله فى كوس ساره و بقيت بنكها بنفس القوه اللى كونت بنيك بيها مديحه فبقت تمسك دمغها بايدها و تصرخ جامد شويه و طلعت زبى من كوسها و روحت مدخله فى كوس سمر جامد فبرقت جامد و بقت تتصهلل و تطلع فى اهات فقولت ايه وجعك يا شرموطه فقالت اوى و هى بتتصهلل و انا شغال نيك فيها شويه و طلعت زبى من كوسها و نيمتهم على بطنهم و روحت على مديحه و قمت مدخل زبى فى طيزها من غير ما اوسعه يدوب نقطه زيت تسهل دخوله فصرخت جامد و حولت تقوم فنمت فوقها و هريت طيزها نيك و هى عماله تصرخ فقامت ساره و قالت الزيت فين فقولت نامى يا شرموطه مفيش زيت عتخدى فى طيزك على الناشف فقالت سمر ايه يا عم انت بتنتقم منا فقولت لاء فقالت مديحه جربو يا شرميط عيعجبكم اوى فرجعت ساره مكنها شويه و طلعت زبى من طيز مديحه و روحت على ساره و حطيت نقطه زيت و قمت مدخل زبى فى طيزها جامد و ساره نيمه على بطنها و بتصرخ من زبى اللى داخل فى طيزها و انا شغال نيك فى طيزها شويه و طلعت زبى من طيزها و روحت على سمر فقامت تجرى و هى بتضحك ال يعنى بتهزر قومت مسكها من شعرها و ساره و مديحه مسخسخين من الضحك على اللى بنعمله مع بعض انا و سمر مسكت سمر و شلتها و نيمتها على بطنها و مسكت ايدها و حتطهم ورا ضهرها و حطيت نقطه زيت على خرم طيزها و قمت مدخل زبى فى طيزها مره وحده جامد اوى فصرخت سمر باعلى صوتها فقولت ايه بيوجعك يا شرموطه فقالت ساره اكيد بيوجعها فقولت و انا بنيك سمر فى طيزها شويه و تتعود عليه فقالت مديحه طيب خلص عشان عيزه اتناك تانى فقولت لسه بدرى ده انتو عتموتو من كتره النيك النهرده فقالت ساره ام نشوف شويه و طلعت زبى من طيز سمر و روحت ساحب مديحه من رجلها و نيمتها على الارض بوضعيه السجود فقامت ساره مسكت سمر و بدأو يفرشو بعض روحت مدخل زبى فى كوس مديحه و انا واقف و بقيت بنكها جامد شويه و رحت ساحب زبى من كوسها و مدخله فى طيزها و مديحه عماله تصرخ و انا عمال ابدل ما بين كوسها و طيزها شويه و قالت نيك غيرى عشان تعبت فقالت سمر تعبتى من ايه فقالت مديحه عتعرفى لما تتحتى مكانى انا تعبت من ايه فقولت يلا يا ساره تعالى فقالت لاء تعالى انت فروحت سحبها من شعرها و نزلتها على الارض و نيمتها بنفس الوضع ( السجود ) و انا واقف وراها و قمت مدخل زبى فى كوسها جامد فصرخت فقامت سمر سحبت مديحه من ايدها فطلعتها على السرير و فتحت رجليها و بدأت تلحس فى كوسها و انا شغال نيك فى كوس ساره شويه و قمت مطلع زبى من كوسها و روحت مدخله فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها و هى بتصرخ من كتره النيك و بقيت ابدل ما بين طيزها و كوسها شويه و قولت يلا يا سمر فقالت حاضر يا جوز التلاته و ضحكت سحبت زبى من طيز ساره فنامت فى الارض فقالت سمر ايه يا بنت قومى عشان انام مكانك فقامت مديحه و سحبت ساره و طلعتها على السرير و قعدت تفرشها و انا ببص عليهم لقيت ساره مسكه زبى بتحول تدخله فى كوسها و هى نيمه بوضعيه السجود فريحت عليها فدخل زبى فى كوسها فقالت نكنى يا ابو زب جامد و انا بنكها فى كوسها بكل قوتى شويه و طلعت زبى من كوسها و دخلته فى طيزها و هريت طيزها نيك و بقيت ببدل ما بين كوسها و طيزها زى ما عملت فى امها و اختها شويه و سحبت زبى من كوسها و روحت شيلها و نيمتها على السرير جنبهم و بقيت بنكهم بالدور و كل مره بوضع شكل لحد ما بقو مش قدرين يتحركو من كتر النيك و انا لسه محافظ على نشاطى و زبى واقف زى ما يكون مسوره حديد و انا شغال ببدل ما بين ساره و مديحه و سمر انيك كوس دى شويه و انيك طيز دى شويه و احطه فى بؤ دى شويه و هما مبقوش بيطلعو صوت و هما بيتناكو ولا بيتحركو اللى بنكها بوضع و اسبها و انيك غيرها ارجع القيها فى نفس الوضع اللى سبتها عليه فضلت اتنقل ما بنهم لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم نيمتهم على بطنهم و بقيت ماسك زبى جامد عشان اتحكم فى الكميه اللى بنزلها و بقيت ادخل راس زبى فى طيز كل وحده و اجيب فيها حبه و نمت جنبهم للصبح صحيت على العصر تانى يوم و ملقتش حد جنبى و ملقتش الارواب بتعتهم فاتصلت بمديحه فردت و قالت صباح الخير يا مفترى فقولت انتو نزلتم امتى فقالت من ساعه دخلت استحميت و نزلت عندهم و اتفقت معهم على انى انيك كل وحده فى يوم و اريح يوم و يوم يبقى النيك جماعى

قصص سكس | اول زب اراه في حياتي قصه ممتعه جداً
كان اول زب اراه في حياتي هو زب ابن خالتي و كان يكبرني بأربعة سنوات و انا اعرفه من صغري و كبرنا مع بعض و لما وصلنا الى مرحلة المراهقة صرنا نخجل من بعض و لم يعد يراني ارتدي الملابس القصيرة امامه و لم اعد اختلي به فقد صرت انا امراة كاملة انوثتي رهيبة و هو اصبح رجلا صوته غليظ و جسمه ضخم . و تمر الأيام و نحن على تلك الحال لكن كان قدرنا ان نلتقي في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن تخيله فقد دخلت مرة و انا في بيتهم و رايته يغير ثيابه و رايت زبه و كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب اراه في حياتي و قد شعر بي حين دخلت و بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي خرجت مسرعة و قلبي ينبض بمزيج من الخوف و الدهشة و الخجل . و عوض ان اعتذر منه اعتذر مني هو و اخبرني انه اخطئ حين لم يغلق غرفته و هكذا مرت الحادثة لكن شكل زبه و حجمه الكبير ظل عالقا في ذهني و صرت لا انام الا حين استحضر زب ابن خالتي و اتخيله في فمي او في كسي و طيزي اما هو فلا ادري ان كان يفكر في مثلما كنت افكر فيه و لكن حدثت واقعة أخرى بيننا اذابت الجليد في المرة الثانية كنا في بيتنا و
كنت وحيدة و انا اعلم ان ابن خالتي سيحضر و امي كانت غائبة و ابي في العمل و خططت لكل شيئ و دخلت استحم و باب الحمام مفتوح عن مصراعيه و لما حضر ابن خالتي و كان يملك مفتاح البيت وجدني عارية استحم و تظاهرت اني لم اكن اراه و كنت انظر اليه من خلال مرآة كانت هناك . و رايته بنفسي ينظر الي بشهوة و يده على زبه و تعمدت التحرك و اغراءه ثم التفت اليه و رايته يضع يده على زبه و تذكرت حين رايت اول زب في حياتي و تظاهرت اني اخفي صدري بيدي و اني خجولة و من شدة الصدمة حاول ابن خالتي الهرب لكني ناديته و طلبت منه ان ينتظر . و لبست ثابي دون ان البس الثياب الداخلية و خرجت اليه و بدا يعتذر مني ثم اخبرته اني رايت اول زب في حياتي و هو زبه و هو شاهدني عارية و صارحته انني اعجبت بزبه و صارحني انه اعجب بي و هكذا اتفقنا ان نمارس الجنس بطريقة سرية و قبل ان اكمل القء العرض عليه رايته قد امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا و كانت هذه الفرصة مناسبة كي اراه جيدا و فعلا كنا جميل و هو اول زب اراه
ثم رضعته و لحسته من الراس و أدخلت لساني في فتحة راس الزب و داعبته بطريقة مثيرة جدا و كان مذيقه لذيذا جدا في المص و حلوا ثم طلبت منه ان ينيك طيزي التي كانت تحرقني و تريد ان دخل فيها اول زب حتى اذوق متعة النيك . و امسكني ابن خالتي و هو من خلفي و طلب مني ان انحني حتى يستذيع ان يدخل زبه في الطيز و كان يدخل و يضع عليه اللعاب و يبصق عليه و لما ادخل الراس شعرت به و كان كبيرا و ساخنا
جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه يقذف بطريقة عنيفة جدا و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى
جدا و احسست انه فتح طيزي بقوة ثم بدا يدخل بكل قوة و هو يمسكني من ذراعي و يدفع بزبه بقوة و زبه منتصب و قوي جدا و هكذا فتح طيزي و ادخل زبه كاملا و انا مستمتعة جدا فانا اتناك لأول مرة في حياتي و استقبل اول زب في طيزي بطريقة جميلة و قوية و لكن عوض ن يبقى ينيكني اخبرني انه سيقذف و تقطع صوته من شدة الشهوة و مثلما كنت أرى في أفلام البورنو كنت اريد ان اجرب قذف المني على فمي و وجهي و امسكت زبه و وضعته على شفتي و دلكته و فعلا بدا زبه يقذف بطريقة عنيفة جدا و كانت طلقات المني تخبط على فمي و وجهي و منيه حار جدا و قذفاته كانت قوية جدا و المني يخرج بطريقة متلاحقة على وجهي و فعلا كان شكل الراس الوردي جميلا جدا و هو ينتفخ و ينقبض حين يطلق المني . و هكذا كانت النيكة و كان اول زب اراه و الأول الذي يدخل في طيزي و فمي و يقذف على وجهي و مع ذلك لم نمارس الجنس مرة أخرى فقد تزوج و تزوجت انا و لكن كلما نتقابل نتذكر الحادثة و التي ابقيناها سرية بيننا و انا متاكدة انه يشتهي ان يعيد الكرة معي مثلما اشتهي ان ينيكني مرة أخرى

قصص سكس | الطبيب والممرضة الجميلة
أنا طالب في كلية الطب من أسرة ثرية أسكن في أحدى المناطق الراقية وكنت أبيض البشرة أشقر الشعر ومن المتفوقين على دفعتي بالدراسة الطبية كنت قليل الاختلاط بالشباب من عمري وكان سبب ذلك هو تخوفي من تصرفاتهم الشبابية وهذا ما حددني وسبب عدم مخالطة الذين في مثل عمري أو أكبر بقليل وقد كانوا يحسدونني لشكلي الجميل وطولي الفارع أضافة لحالتنا الميسورة وكنت بطبيعتي خجولا جدا ولانني كنت أود الحصول على الشهادة من كلية عالية ومرموقة طالما أتمكن من دفع المصاريف وبالفعل وبعد المشاورات مع الأهل أتفقت الاراء على تكملة دراستي في دولة أخرى وسافرت بالفعل وأستأجرت شقة مفروشة من أمرأة عجوز وبدأت بالدراسة وكنت أنسانا خجولا إلى أبعد الحدود حيث أن أصدقائي من الجنس الخشن قليلون أما صديقاتي من الجنس الناعم فيكاد لايذكر وصديقي الوحيد هو كتابي وكنت أقرأ في بعض الاحيان العديد من الكتب الجنسية التي تسليني في وحدتي أضافة الى متابعة المسلسلات والافلام التلفزيونية حتى أكملت مدة الدراسة وكنت قد بلغت سن الثانية والعشرون من عمري وتخرجت من الجامعة بتقدير ممتاز وتم قبولي كمعيد ولكنني فضلت تعيني للعمل في إحدى المستشفيات الكبيرة الخاصة هناك حتى يتسنى لي الحصول على الخبرة في مجال الطب قبل عودتي لممارسة المهنة في بلدي وهكذا تغيرت ملامح حياتي بدرجة كبيرة فمن الانطواء وعدم الاختلاط بأحد الى الاختلاط الكلي بالأطباء والممرضين والممرضات وباقي العاملين بالمستشفى والمرضى وأحسست فعلا بتجدد نشاطي و حيويتي وذهب خجلي وأستطعت أن أحصل على صداقات كل العاملين معي في المستشفى وخصوصاً الممرضات اللاتي أسمعهن يظهرن فرحهن عند اللقاء بي في كل مرة وفعلاً كنت أبتسم مبتهجاً ومسروراً عندما أسمع همساتهن وغمزاتهن وأرى في أعينهن الإعجاب ربما بشكلي الجميل أو لأنني الوحيد في المستشفى من يرتدي أفخم الملابس ويملك سيارة وشقة أضافة لكوني عازبا"كما أنني أساعد الجميع بكل شيء وفي أحد الايام وبالتحديد في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل كنت وقتها أشرب الشاي وأقرأ بعض الكتب الطبية فأتصلوا بي من المستشفى يطلبون حضوري حالاً وبالطبع كان علي الذهاب بسرعة وبسيارتي ووصلت إلى المستشفى وكم ذعرت عندما عرفت بأن الحالة الطارئة هي اصطدام عدة سيارات على الخط السريع والضحايا كثيرون ويتطلب العمل جهدا غير أعتيادي وبالفعل بدأنا بأداء واجبنا طيلة الليل و النهار حتى ليل اليوم التالي وكان عملنا متعب ومتواصل وعند أنتهاء عملي ولدى خروجي من المستشفى صادفت ثلاثة من زملائي طبيبان وممرضة وكان من باب الاصول أن أسئلهم توصيلهم خاصة وأن الوقت متأخر فقالوا بأن هذا قد يزاحمني فأصريت ثم وافقوا وصعدوا معي وفي الطريق صادف أن نزلا الزميلان الطبيبان في مكان واحد وبقيت الممرضة (سلوى )وحدها وطلبت مني أن
أريها مكان سكني فلما وصلنا ولان سكنها كان أبعد من مكان سكني نزلت من السيارة وقالت أنها ستذهب الى منزلها وحدها لانها لاتريد أتعابي وقد أبتكرت فكرة أنها تريد رؤية مكان سكني حتى لاتكلفني أيصالها الى دارها فأحتجيت عليها وقلت لها أن الوقت متأخر وليلا وأني أخاف عليها وسأوصلها رغم بعد سكنها عني فأتفقنا على أن تصعد معي الى الشقة ونطلب سيارة أجرة من أحد مكاتب التأجير هاتفيا فهذا أأمن لوصولها وكذلك يجنبني التعب وبالفعل صعدنا الى شقتي وأتصلنا بأحد مكاتب تأجير سيارات الاجرة فأعتذر وقال ينبغي علينا الانتظار ساعة ومعاودة الاتصال فقالت سلوى سأعد الشاي لحين أنقضاء الوقت ونزعت معطفها وذهبت الى المطبخ وهي تقول أن شقتي جميلة ورائعة وطلبت مني أن أريها بقية الشقة فدخلناها غرفة غرفة حتى وصلنا الى غرفة النوم وهنا شاهدت بعض الكتب الطبية التي تبين تشريح الجهازين الانثوي والذكري فأخذت تتصفحها بعد أن جلست على حافة السرير واخذت تسألني عن بعض مقاطع الرسومات وكنت أنا محرجا فهذه أول مرة في حياتي أكون بغرفة النوم وحدي مع فتاة جميلة وجريئة في آن واحد فجلست جوارها وشممت عطر جسدها وفجأة وضعت يدها على قضيبي وهي تسأل الى متى ستبقيه حبيسا فقد ينفجر ويؤذيك وفعلا كان زبي قد أنتصب وأحسست به سينفجر من شدة أنتصابه وهنا بدأت تفتح أزرار البنطرون لينطلق زبي الحار حيث صاحت وووااااووو ماأغلظه وما أطوله ووااو وأنحنت عليه تمصه وتلحسه بلسانها الذي زاده أشتعالا ثم مدت يدها تنزع قميصها وتنورتها كما بدأت تنزل بنطالي ولباسي وظهر فخذاها الابيضان الاملسان وكانت ترتدي لباسا اسودا يزيد من شدة لمعان فخذاها وتممدت على السرير ثم مدت يدها لتنزل لباسها وليظهر كسها الناعم الصغير وسحبتني الى جوارها وأنزعتني قميصي وفتحت ساقيها وقالت مابك فقلت لها هذه أول مرة في حياتي فضحكت وقالت ولن تكون الاخيرة فسأجعل زبك يرتوي كل يوم وكل ساعة وينهل العسل من كسي فأدخلتني بين فخذاها وقامت برفع ساقيها ووضعها على كتفي ورغم برودة الجو الا أنني أحسست بالعرق يتصبب مني فسحبتني الى صدرها ووضعت أحدى حلمات صدرها في فمي وقالت أشرب منه فهذا سيجعلك تهدأ وبالفعل بدأت أمص حلمات صدرها وأحتضنتها بقوة فمدت يدها نحو زبي ووضعت رأسه بين شفري كسها وسحبتني بقوة وهي تتأوه آآآآه آآه أدفعه أكثر أريدك أن تدخله كله أريد أن أحس به في رحمي أريده أن يشق مهبلي ويمزق كسي آآآه ماأطوله أحسه قد وصل الى معدتي آآآه آآه آآي أيه آآآه ه ه ه آآه وأحسست بيدها تمتد بين جسمينا وتمسك بزبى من خصيتيه وتسحبه الى كسها كأنها تريده أكثر رغم أنني كنت قد أدخلته كله في كسها ياللروعة فقد دخل قضيبي في فرج أول امرأة و كان ذلك الكس صغيرا وساخناً جدا وضيقا وبأحساس لذيذ وبدون شعور بدأت أدخله وأخرجه بقوة عنيفة الذي جعل (سلوى )تغرس رجليها في ظهري وتسحبني اليها كما أن أظافر يديها بدأت تنغرس فوق كتفي كأنها تريد أدخالها داخل جلدي وأخذت يداي تتجول على جسدها فتارة أمسك بطيزها واتلمس خصرها وتارة أمسح على صدرها وأمص شفتيها والحس وأمص حلمات نهديها وجربت كل الطرق التي كنت أقرها في المص واللحس والعض والضرب وبقينا على هذه الحالة مدة تقارب النصف ساعة كان كسها قد غرق وأغرق زبي بسوائل كثيرة حارة وأحسست انني سأقذف وقررت أن أسحبه لئلا يحدث الحمل ويظهر أنها بخبرتها الجنسية عرفت فقالت لي لاتخف أكما في داخلي فلن أحبل فأنا مرتبة أموري دائما لكي لاأحبل وكأن كلامها كان أيذانا منها بالقذف فبدأت أسكب سائلي المنوي حمما حارة تتدفق في كسها وأنا أتأوه وانفاسي تعلو من اللذة وهي تصيح آآآه آآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه وقذفت سائل تلك السنين بقوة دفق غير أعتيادية داخل كسها فاحتضنتني ووضعت وجهي على صدرها وهي تتلوى تحتي وتصيح آآآآوه آآآه أأأأيه آآي آآآه ه ه ه وأخذت في تقبيلي وراء أذني وتلعب بشعري وهي تبتسم قائلة ماذا فعلت بي لقد نكتني بشكل لم أحس به طول حياتي فلا تتركني أو تجعل غيري تحتك فلن أسمح بغيري تنام تحتك ثم تمددت بجوارها أما هي فقد مدت يدها الى علبة المحارم الورقية المتواجدة بالقرب منا وناولتني بعض منها وأخذت هي كمية منها وضعتها على كسها وأرتدت لباسها وقالت لاأريد أن تخرج قطرة من منيك خارج كسي ثم أنحنت على زبي وأخذت المحارم الورقية من يدي وبدأت تمسح زبي من بقايا المني وسائلها وبدأت تداعبه بعد أن كانت قد نشفته بتلك الأوراق وأنا أتأوه متلذذاً بهذا العمل الرائع وطلبت منها أن نعيد الكره مرة أخرى فقالت حسنا ولكن بعد أن ترتاح قليلا وطالما عرفت مكان سكنك فما عليك سوى أعطائي نسخة من مفتاح الباب وسأكون مخصوصتك الدائمية تنيك وترتاح وتجد كل شيء جاهز يوميا وأذا أردت سأبقى معك وأترك السكن المشترك الخاص بي فوافقت وأحتضنتها ثم كان زبي قد بدأ ينتصب ثانية فقالت ماهذا أعتقد أنك ستورم كسي هذا اليوم بقضيبك الذي لايهدأ ولايعرف الهدوء أبدا فقلت لها الا يسعدك هذا فقالت لايسعدني فقط وأنما هذا مااتمناه وتتمناه كل فتاة..

قصص سكس | ريم في يوم الإثنين " الحلقة السابعة "
لقيت بابا بيصحينى صباح الاثنين وهو يخبرنى بأن البيه كلفه بالسفر لفرع الشركه
لتسليم بعض الاوراق المهمه .. وأنه حايرجع قبل حلول الليل .. وهو يوصينى بالا
أغادر القصر .. فثريا اجازه اليوم وليس بالقصر غيرى .. طمئنته .. فأنصرف ..
كنت اتجول فى الصاله الكبيره وحدى .. لآول مره .. توجهت الى البيسين .. وجدت
فعلا مايوه بكينى فوشيا صغير بشكل ملفت .. مسكته بأيدى أتفحصه .. السوتيان ده
مش ممكن يشيل بزاز بحجم بزازى .. ده بالعافيه بخفى حلماتى ..وكمان الكيلوت ..
مثلث صغير يادوب يخفى شفرات كسى بس .. مربوط بمجموعه من الخيوط للربط
بالجانبين.......لحسن الحظ أننى أزلت شعر عانتى فأصبح ناعما .. تحممت بسرعه
وبدأت ارتداء المايوه .. السوتيان صغير الحجم .. لاأدرى أكان شريف يقصد أم لا..
بالكاد يخفى شئ قليل من بزازى وهو يرفعهم فى الهواء كانوا بلونتين كبار بينهم شق
طويل .. مما يجعلهم يترجرجون من أقل حركه لجسمى .. أما الكيلوت فكنت مرتبكه
وأنا أرتديه .. مجموعه اربطه على الجانبين وخيط رقيق أندس بين فلقتى طيزى
أختفى مايتشفش.. وقفت أتأمل جسمى فى المرأيه الكبيره .. كنت مثيره .. فتاكه ..
لقد أخترعوا هذا المايوه ليكشف أكثر مما يخفى ويخلى البنت سكسيه مثيره أكثر مما
لو كانت عريانه خالص ..
سمعت باب القصر يفتح ويغلق .. فعرفت أن شريف بيه وصل .. جريت بسرعه
وتمددت على الشازلونج كأننى ماحستش بحضوره .. لحظات قليله وسمعته يصفر بفمه
.. وهو على بعد خطوات منى .. وهو يقول مش ممكن الحلاوه دى .. مش ممكن ..
أموت أنا .. وأقترب وهو يشد يدى لآقف .. وقفت .. اشار بأصبعه أى أستديرى ..
لففت حول نفسى عده لفات .. كانت عيناه تكاد تخرج من وجهه من الهياج .. يبتلع
ريقه بسرعه وتفاحه أدم تتحرك صاعده هابطه ... مد أيده يقلع هدومه بسرعه وهو
مذهول .. وعينيه ما بتفارقش جسمى وبزازى بالذات .. وقف قدامى بمايوه اسود
صغير جدا .. وزبه منتفخ كموزه كبيره بين فخاده .. أقترب منى وهو يحضنى بقوه
وفمه يبحث عن شفتاى .. كانت شفتاه تعتصر شفتاى بعنف .. كان يأكلها لا يقبلها
.. ترك شفتاى ونزل لرقبتى يقبلها ويداه تفرك بزازى بقوه عاصره .. تألمت ..
ولكن كان الما لذيذا .. شعرت بأن شفتاى متورمه من قبلاته .. وأنفاسه الساخنه
الوقوف على قدماى .. حملنى لينيمنى على الشازلونج وزبه ينغرس فى
لحمى .. ومال يقبلنى من جديد .. كنت أريد أن أتكلم ولكننى لم أستطع الكلام .. كنت اتأوه
تأوهات مكتومه كالمحمومه .. خلع المايوه فانتفض زبه بقوه ممتدا امامه يهتز ..
وقعت عيناى عليه تمنيته .. تكلمت بصعوبه .. شريف بيه .. شريف بيه .. أرجوك
.. مش حا أقدر على ده .. وكنت اشير الى زبه الصخرى .. أرجوك أنا ممكن أخليك
تجيب لبنك بين بزازى او فى بقى فى أى مكان لكن مش ممكن جوايا .. أرجوك ..
رفع راسه بعد ان توقف عن تقبيلى ودعكى .. ونظر الى باستغراب .. وهو يقول ..
ليه ياريرى .. ده مش كبير قوى .. حتى شوفى .. وأمسك بيدى يضعها فوق زبه
*****ى .. اطبقت يدى عليه .. لم تكفى يد واحده .. أبتسم وهو يأخذ الثانيه
ويضعها بجوار الاولى .. تمكنت بصعوبه من لف كفاى الاثنين حول زبه الرهيب ...
ارتعش من ملمس يدى .. شعرت بأن جسمه أصبح شعله من نار .. تركنى وهو
يقترب من الماء ويلقى بنفسه فيها كمن بطفئ نارا.. بقى فتره حتى شعرت به هدأ ..
أقترب من حافه الحمام ووضع يداه وعليها ذقنه وهو ينظر الى بهيام ويقول .. بتعرفى
تعومى .. اشرت براسى نعم وأنا اقف وأسير ناحيته .. وقذفت بنفسى فى الماء لآريه
براعتى فى السباحه .. ترك الحافه وهو يجدف بيداه ليقترب منى .. الا وشعرت
بأصبعه يبعبصنى فى طيزى.. صرخت وأنا أحاول الابتعا د .. أمسكنى من وسطى
يحتضننى ويمنعنى من الابتعاد.. خرجت بزازى من السوتيان من شده ما كان بيعصر
بطنى .. مسكته من زبه اللى كان يحاول الدخول يين فخادى .. وقلت .. شريف بيه
مش كده .. تراجع براسه مستغربا .. مناداتى له بهذا الاسم .. وهو يقول لالاأحب
الرسميات هنا .. أنا أسمى شريف بس او لوحبيتى شرى .. بس... زى ماأنا ناديتك
ريرى .. أيه رأيك .. ابتسمت .. وقلت طيب ياسى شرى .. كأننى أجربها فى فمى
.. قال نعم .. ياعيون شرى .. قلت .. أنت بتصور اللى أحنا بنعمله دلوقتى .. قال
.. بصراحه أيوه .. بحثت براسى فى أركان الحمام لآبحث عن كاميرات أو ما شابه
.. ضحك وهو يقول بتدورى على أيه .. الكاميرات مش ظاهره .. لكن أوعدك أمسح
اللى مش عاوزاه .. قلت ...كلام شرف .. قال وهى يدق بكفه المفتوح كفى وهو
يقول شرف ...وبعدين قال يلا بقى أحنا حا نفضل طول اليوم فى الحمام .. قلت
وعلامات الجديه ظاهره على وجهى .. بس أنا لسه عذراء .. ضحك وهو يرتمى على
ظهره فى الماء .. وهو يقول .. كله بيرجع زى الاول وأحسن كمان.. فهمت مقصده
.. وأكملت وكمان بصراحه بتاعك صعب قوى قوى .. ما أقدرش عليه .. وبدأت
السباحه لآخرج من الماء .. سبح خلفى وهو يخرج ايضا .. أمسكت بالتشكير وبدأت
أجفف جسمى .. شد البشكير من يدى وهو يقول .. لا لا بأحب الجسم المبلول ...
وبحركه خاطفه أمسك بسوتيانى ورفعه لآعلى فخلعه من رأسى .. تمرجحت بزازى
على صدرى .. تعلقت عيناه بهم وهو يصرخ .. مش ممكن الحلاوه دى .. مش
ممكن الحلاوه دى .. أموت فى البزاز دى .. ومد أيده يرفع بزازى ويعصرهم ..
فعاملته بالمثل وأمسكت زبه أعصره أنا كمان ... مال بفمه يمص حلماتى ويدفعنى
للخلف فأستلقيت على ظهرى ... بصيت لبزازى كانت حمراااااا من تقفيشه ودعكه ..
رأنى فأبتسم وهو يبتعد ويقول .. نريحهم شويه ونزل الى الكيلوت فسحب طرف خيط
منه .. فأنكشف كسى الصغير .. حاولت أن أخفيه بكفى .. ولكن كانت يداه أسرع
فمسك ايديا.. ولصق فمه كله بكسى يمضغه مضغا .. ساعتها عرفت ليه كانت بثينه
بتصرخ .. فصرخت ... وتمايلت أحاول أن أشد كسى من بين فكه .. كفريسه تخلص
نفسها من فم أسد جائع .. لم أستطع .. أستسلمت وانا أرجوه أن يترفق بى .. شيرى
حرام عليك .. شرى أرجوك .. مش كده .. بالراحه .. أح أح أح .. أوووووووووه
... أرجوك .. مش أنا حبيبتك .. ارحمنى .. وكسى يدفع بشلال من شهوتى ..
يمصها شريف بنهم ونشوه .. جبت شهوتى يمكن 3مرات وهو لا يرحم .. ولما حس
بحركتى تخمد .. أبتعد عن كسى ومال ليأخذنى فى حضنه .. حسيت وأنا بين ذراعيه
بشعور جميل بين النشوه والامان .. وعرفت أنه سيفتح حصنى ألان لا محله ....
مسك أيدى حطها على زبه السخن المولع فقبضت عليه بقوه ... تأوه من قبضتى ..
وأقترب بشفتاه الساخنه يحرق بها شفتاى .. تملصت بشفتاى من شفتاه وانا أرجوه
بصدق .. وأنا أتحسس زبه .. حبيبى ده صعب أنه يدخل جوايا .. يموتنى .. أرجوك
..حاول تقدر خوفى .. طيب اقولك أنا أعمل أى حاجه أنت عاوزها غير أنك تدخله فيا
.. بص فى عينى وهو يمسح بأيده على شعرى ولم ينطق ... ابتعد بجسمه عنى
ليقف على ركبتيه وهو يفتح ساقاى ويقترب بزبه من كسى وهو يقول .. خلاص ..
حا أدلكه على شفراتك من بره زى البنات ما بتعمل .. حا أفرشك بس .. أوكيه ..
وبدء يدلك زبه بقوه على شفراتى صعودا وهبوطا ويمينا ويسارا .. كنت زى المجنونه
.. وراسى يروح الى الجهتين وتأوهاتى تقتلنى وتقتله .. أح أح أح أووووف ..
أحووووه .. حلو .. حلو .. أموت فى زبك ... دخله فى كسى بقى مش قادره ...
نيكنى ..نيكنى .. كنت لا أقصد .. ولكنها كلمه خرجت من فمى من هياجى .. الا
وشعرت بزبه يندفع فيخترق كسى.. شعرت بلسعه كلسعه السيجاره .. وألم خفيف ...
صرخت أى أى أى .. توقف شريف عن الحركه وبقى ساكنا لفتره ... شعرت به
يسحب زبه من كسى .. بصيت على زبه وهو يخرج من كسى .. كان ملغوص بلون
أحمر .. فعرفت أنه دم بكارتى .. ابتسم وهو يمسك بالبشكير يخفى به زبه او ربما
يمسح الدم عنه وهو يقول .. مبروك ياعروسه .. فضلت نايمه فتره من الوقت وهو
قاعد جنبى يتحسسنى بيديه .. رفعت جسمى عاوزه أقعد .. مد يده يساعدنى .. قعدت
وعينى متعلقه بزبه اللى لسه منتصب بالجامد قوى قوى .. وقد كان مسح عنه دم
بكارتى .. مديت أ يدى أتحسس رأس زبه المكور .. وأنا أقول مستفهمه .. دخلت
الكوره دى فى كسى ازاى .. لم يجب .. ولكنه ابتسم وهو يقف ويشدنى لآقف ..
وسرنا للبيسين .. دفعنى فى الماء وأرتمى خلفى .. تسابقنا ولعبنا .. كان يعتصرنى
فى أركان الحمام ويقفش بزازى ويبعبصنى فى طيزى .. ويمص شفتاى ولسانى ..
وكنت أشد زبده المنتصب وأضربه بأيدى فيتمايل كبندول الساعه .. أحتضننى من
الخلف وأيده تعصر بزازى .. حاولت التملص منه.. فقلت ,, يلا نخرج بعدين بابا
ييجى.. قال لاتخافى لن يغادر الفرع قبل أن أأمرهم بذلك ... أطمئننت .. وشعرت
برغبه أن نعيد الجوله .. أمسكته من يده وأنا أقول بدلع .. يلا نطلع نكمل اللى كنا فيه
.. استلقينا على الشازلونج ومد يده وهو يشير للحلقه المعلقه ببظرى وهو يقول ..
ممكن نخلع دى .. أنا عاوزك لى وحدى .. لم ينتظر ردى .. غاب لحظه وعاد بيديه
شئ من العده .. وجلس بين فخذاى .. رفع يده بالحلقه ناولها لى . نظرت اليها ..
ورميت بها فى ماء البيسين .. بصيت لزبه وقلت .. يلا .. مش عاوز تنيك ؟ ابتسم
وأمسك بيدى قبلها وهو يقول لسه الجرح جديد .. أستنى شويه .. وأمسكنى من
وسطى ليديرنى على وجهى .. أستدرت .. داعب فتحه شرجى بأصبعه وهو يقول
عاوزك توعدينى ما فيش حد يلمسك غيرى .. ولا حتى اللى فتح طيزك .. ممكن ..
قلت وهياجى واضح فى صوتى من مداعبته من النهارده أنت حبيبى بس .. شد ساقاى
فأصبحت أنام على الشازلونج لغايه بطنى بس وركبتاى تلامس الارض وطيزى مقنطره
ناحيته ملت براسى .. شوفته يدلك زبه بدهان ريحته حلوه .. فعرفت انه حا ينكنى فى
طيزى .. دخل صباعه فى خاتمى الحار .. حسيت ببروده الدهان ولزوجته .. تمايلت
من النشوه .. وقلت بصوت ضعيف من الهيجان .. شيرى .. حبيبى .. بالراحه ..
دخل رأس زبك حبه حبه .. اللى فتح طيزى ماكانش زبه بالحجم ده .. ولا راس زبه
بالكبر ده .. لمس فتحتى بنعومه بزبه وفضل يلف زبه نصف دائره لليمين مره
وللشمال مره .. لغايه ما أستجابت فتحتى وتمددت مرحبه بالضيف الغليظ .. فأدخل
الرأس برفق .. صرخت أى أى أى بالراحه أرجوك .. فسحبها .. ثم أعادها مره
أخرى فكان الالم محتملا .. فتأوهت مستمتعه .وجسمى كله يرتعش . عرف ذلك من
صوتى .. ترك رأس زبه فى خرمى دقيقه .. حتى تعودت على حجمه وبدأت أنا أتمايل
وادفع بطيزى للخلف .. كان الجزء الباقى من زبه سهلا .. فكانت الرأس
المشكله...أمتلا جوفى بزبه .. تأوه وهو يسحب زبه من جوفى وهو يقول نار .. زبى
حايذوب زىالشمعه جوا كى .. طلع زبه بره شويه لترطيبه .. ودخله من جديد ..
حسيت به كله فى جوفى .. ضميت خاتمى عليه أعصره .. وأنا اناديه .. شيرى ..
زبك حلو .. خليه شويه جوايا .. ارفعنى عاوزه أقف وهو جوايا .. كنت عاوزه
أعرف ما كانت تشعر به ثريا عندما تفعل ذلك مع بابا .. رفعنى شريف ولآننى أقصر
منه .. مال بجسمه للآمام حتى لا يخرج زبه من جوفى .. التصقت بظهرى فى صدره
.. أمسك بزازى وهو يضمنى لآلتصق أكثر به .. كان شعورا لا يوصف وزبه
مرشوق فى طيزى كأنه يحملنى به .. ارتعشت من النشوه وجسدى كله يهتز ورجلى
تتهز فى الهوا وشهوتى تتدفق بقوه من كسى .. ساخنه تلسعنى . سكنت حركتى لحظه
أستعدت فيها وعيى مما يفعله زبه بى .. ناديته .. يلا نيك .. وأنا أبتعد بجسمى قليلا
عنه ليتمكن من تحريك زبه فى طيزى دخولا وخروجا .. بدء يدفع زبه فى جوفى
بعنف يرجنى ويداه مازالت تعصر بزازى حتى لا اسقط للآمام .. كنت أسمع صوت
سحب زبه ودفعه فى جوفى .. وتأوهاتى له شريف بحبك وبحب زبك .عاوزه أفضل
أتناك كده منك على طول .. اح اح بأموت فيك بأموت فى زبك الشقى ده ..
أوووووووه .. كمان .. كمان .. بدء شريف ينتفض متعه وهياجا .. سألنى أجيب فى
طيزك ولا بره .. كنت منهكه من الهياج .. قلت .. زى ماتحب .. زى ما تحب ..
جوه ..جوه. حسيت بلبنه وهو بيندفع فى جوفى نارا بتحرق .. تأوهت .. أوووووووه
.. كل ده .. كل ده ... كفايه كفايه .. بطنى أتمليت لبن .. سابنى فأرتميت على
وشى على الشازلونج.. وأرتمى فوقى وزبه لسه ينبض فى جوفى ..
دقائق وحسيت به يقوم من فوقى .. كنت فى حاله من النشوه ماحستش راح فين ..
أنتبهت بعد فتره .. حسيت بيه قاعد جنبى يتأملنى .. ابتسمت .. فأبتسم .. أجلسنى
وهو يناولنى كاس من العصير .. وامسك مثله .. وشربنا بلذه وعينانا تقول كلام
عشق لايسمعه غيرنا .. أمسكنى من يدى يرفعنى وهو يقول يلا نبرد جسمنا فى الميه
.. كنت فعلا فى حاجه لتجديد نشاطى .. فقد أتعبنى من النيك .. سبحنا ولعبنا وشبعنا
قبلا ومصا ومزق بزازى قفشا ومصا .. ومديت أ يدى العب فى زبه .. المنتصب بقوه
... مال على ودانى وهو يقول كسك لسه بيوجعك .. قلت .. لا .. فى الحقيقه كان
هناك بعض الالم .. ولكننى كنت مشتاقه لزبه يقتحم كسى ويرطبه .. قفز خارج الماء
وهو يشدنى اليه فخرجنا ... قعدنى على الشازلونج وفتح رجليا . نزل على ركبتيه
حط بقه على كسى يمصه.. كصغير بقره يرضع من أمه.. فتحت ساقاى على أخرهم
لتستوعب رأسه .. قتلنى مصا ولحسا وعضا .. وجسمى كله يهتز وينتفض .. أه أه
أه .. صرخت أقول له... أجيبهم فى بقك .. حاأجيبهم فى بقك ..حا أجيبهم فى
بقاااااااااااااك.. لم يتحرك .. فسالت شهوتى على شفايفه وخده ولسانه .. وهو
مستمتع بطعمها .. نزلت على الارض مكومه وانا اشير له بأصبعى يعنى قرب وأنا
أضع أصبعى فى فمى أمصه .. فهم ما أقول .. أقترب بزبه من فمى ودسه فى شدقى
.. كومت فمى عليه بصعوبه وأنا أمصه بصوت عالى .. ويدى تفرك بيضاته .. وهو
يتمايل ويتأوه هياجا ... لم يعد يتحمل مصى. سحبه بقوه من فمى .. وأمسك بساقاى
مباعدا أياهم عن بعضهم وجلس بينهم وهو يدفع زبه الجبار بقوه فى كسى صرخت
أووووووه أووووووه أوووووه .. يامجرم .. مش كده .. كسى مش قدك .. ولا قد
زبك .. وتمايلت كأننى أرقص تحته ولفيت رجليا ورا ظهره لمنعه من أخراجه.. لف
يده يفك فدماى المتصلبه خلف ظهره .. وبدء يسحب زبه ببطء للخارج .. شهقت ..
فدفعه بكامله داخلى فصرخت .. كنت أشهق واصرخ .. حتى أحتبس صوتى .. فكنت
أغمغم وأتأوه وأتوسل اليه بأن يرحمنى ... شرى أرحمنى .. أرحم كسى .. مش
قادره أتحمل مش قادره أتحمل .. زبك جبار لها حق بثينه تصرخ كده وأكثر .. عاوزه
أصرخ .. وضعت يدى فى فمى أعضها لآمنع نفسى من الصراخ.. ولكن لم استطع
..صرخت .. وماء شهوتى يفور من كسى نافوره لآشعر به يسحب زبه بقوه من
كسى ويكب شلالا من اللبن على بزازى ووشى . وجسمه بنتفض وهو يتأوه ويزوم
ويزئر ويعوى ويصدر اصواتا شبقه ممتعه . كان لسانى يبحث عن لبنه لآتذوقه ..
فأقترب بزبه من فمى .. فسكب ما تبقى من اللبن فى فمى وهو يعصر زبه بقوه ..
حتى افرغه تماما .. وضع يده على جبينه وهو يترنح وتمدد بجوارى وهو يقول ..
بأموت فيكى... أنت تجننى .........بعد فتره . حسيت به بيدور عن شئ بجيب
الجاكت المرمى على الارض وحسيت بايده تلبسنى أسوره او أنسيال فى يدى ويطوق
عنقى بعقد ويضع فى يدى خاتم .. تمايلت للجلوس .. ساعدنى للوقوف .. كنا نترنح
كالسكارى .. وقفت أمام المرآيه علشان أشوف هديته .. كان طقم من الذهب الابيض
المرصع بفصوص رائعه .. ثلاث قطع روعه.. باسنى على خدى وهو يقول ..
مبروك .. فعرفت انه يهدينى ثمن بكارتى .. لم أحزن .. فكان الثمن كثير .. احاطنى
بذراعه وتمشينا للحمام .. وقفنا تحت الدش نحمم بعضنا .. قبلنى قبله سريعه فى فمى
وهو يقول كفايه عليكى كده النهارده .. لبس هدومه وغادر القصر ..
لم أستطع ارتداء ملابسى فوضعت بورنس الحمام على كتفى وحملت ملابسى على يدى
وسرت عاريه بخطوات عرجاء مفشوخه .. فقد انهكنى ما فعله زبه فى أحشائى ..
وصلت الى حجرتى .. أرتميت على سريرى كما أنا ونمت وخدر لذيذ يسير فى جسمى
كله ... لا أدرى كم من الوقت مضى .. أفقت وقد زال التعب عن جسدى .. ولكن
مازال كسى يشعر ببعض الحرقه.. مسحته بيدى وأنا أقول له كأنه يسمعنى .. معلش
كله يهون علشان عيون وزب شرى .. ارتديت ملابسى وأخذت بورنس الحمام لآعيده
.. سمعت باب القصر الكبير يفتح .. نظرت من النافذه .. كان بابا .. ناديته .. نزلت
مسرعه لآرتمى فى حضنه وأنا أقول حمد**** بالسلامه .. مد يده بلفافه وهو
يقول خدى .. جئت لك بهديه .. لقد كان البيه كريما معى .. ابتسمت وأنا أخاطب
نفسى وكان كريما معى أيضا ..

قصص سكس | ريم والمانيكان بثينه " الحلقة السادسة "
فتحت باب القصر .. وقعت عيناى على بابا وهو يقوم بتحريك بعض قصارى الزرع
والورود بهمه ونشاط .. فاشرت البه من بعيد بما احمل .. وأتجهت الى غرفته
لآضعها .. كانت ثريا تنظر من باب المطبخ فلما رأتنى اشارت بيدها .. تعالى ..
أتجهت ناحيتها وما أن أقتربت بادرتنى .. يلا يا ريم غيرى هدومك بسرعه .. عندنا
شغل كثير .. البيه زمانه جاى.. شعرت بفضول .. كنت أريد أن أرى البيه .. قلت
.. جاى دلوقتى .. قالت على وصول ومعاه ضيوف .. يلا ساعدينى نجهز الغداء ..
اسرعت لغرفتى فبدلت ملابسى بسرعه وتساؤلات كثيره تدور فى رأسى لا أجد لها
أجابه .. عدت لثريا وبدأت فى مساعدتها بهمه ونشاط ملحوظ مما أسعدها .. فشعرت
هى بأننى نعم المعين لها .. كانت تتكلم عن البيه بحب .. فهو كما تقول كريم ..
يهبهم أموال وهدايا فى كل زياره .. وكانت تتحسر .. كيف رجل مثل هذا لم تستطع
أمراه من الاستيلاء عليه .. عرفت أنه غير متزوج .. وقبل أن أسأل .. كانت ثريا
تكمل .. لكن أيه هو صاحب مزاج فى الستات .. ونظرت لى بنصف عين وهى تقول
.. أنت صغيره على الكلام ده .. نظرت اليها من طرف عينى وأنا أقول فى نفسى أه
لو تدرين ...
سمعنا باب القصر يفتح .. مرقت سياره البيه ووقفت أمام الباب الكبير للمبنى .. نزل
البيه وهويتجه الى باب السياره الاخر يفتحه .. يمد يده .. فتمتد له يد أمراه تنزل من
السياره بهدوء وهى تتلفت حولها تستطلع المكان .. سارا معا ودخلا القصر .. كنت
بسرعه تفحصت البيه وفتاته وأختزنت صورتهما فى ذاكرتى .. لم يكن البيه عجوزا
كما كنت أتوقع أن أراه .. بل كان رجل فى حدود الاربعين او أكثر بقليل .. طويل
وسيم ممشوق القوام .. شعره اسود ناعم .. هناك بعض الشعرات البيضاء بجانبى
وجهه تزيده وسامه .. أما فتاته فكانت نحيفه بشكل ملفت كانها عارضه ازياء (
وأتضح بعد أنها كذلك ) ولكن جسمها لا يخلو من جمال .. صدرها بارز ليس بالصغير
ولا بالكبير ولكنه متناسق مع جسدها .. طويله ولكن ليس بطول البيه .. شعرها يميل
للون الاحمر .. ووجها فيه أستداره فاتنه .. كانت تسير بجواره كأنها تقوم بعرض
فستان أمام جمهور .. ربما كانت تشعر بأن هناك من ينظر اليها وربما كانت هذه هى
عادتها ....
اقترب بابا من باب المطبخ وهو ممسك بباقه كبيره من الزهور ومتجها الى داخل
القصر .. يلا البيه مستعجل على الغدا .. قالت ثريا .. حاضر الغدا جاهز .. خمس
دقائق .. كانت تتحرك ثريا بهمه ونشاط وهى تلقى تعليمات سريعه لى .. واشارت
بيدها وهى تقول تطلعى كل صينيه من دول بالترتيب .. وهى تفتح باب جانبى وتقول
ده أسانسير الاكل .. أنا حا أكون فوق وأنت تحطى الصوانى هنا أشارت الى داخل
الاسانسير وانا حا سحبه من فوق .. ولما اضرب لك الجرس تسحبيه وتحطى الثانيه
.. فهمتى ..
بعد أن فرغ البيه من الطعام .. طلب أن يقابلنى .. فقد أخبره أبى بمجيئى .. ارتديت
البنطلون الجينز الضيق وتى شيرت اصفر كان مشدود بشده على بزازى الكبيره بشكل
ملفت .. لممت شعرى ديل حصان وسرت اتمختر فى دلال وأنا أشعر بأنوثتى وجمالى
.. اقتربت من الانتريه وبابا يسبقنى .. كان شريف بيه .. وهذا اسمه ,. يجلس على
فوتيه واضعا ساق على ساق ويتحدث مع فتاته .. وعندما سمع وقع خطواتنا .. التفت
.. كان قلبى يدق خوفا ورهبه .. مد يده يصافحنى .. مددت يدى .. كانت يداه ناعمه
دافئه .. أمسك يدى ولم يتركها بسرعه وهو يقول .. اهلا وسهلا .. اسمك ريم مش
كده .. فاشرت برأسى .. نعم .. شعر بخجلى .. فنظر لبابا وهو ما زال ممسكا بيدى
يعصرها برفق بين يديه .. هى دى بنتك الصغيره ..دى مدمازيل بمعنى الكلمه ..
كانت عيناه تتفحص صدرى
.. دون شعور منه .. ورايت تفاحه أدم تتحرك بسرعه
صعودا وهبوطا .. وهو يبتلع ريقه بسرعه .. ترك يدى وعيناه تمسح نصفى السفلى
المختنق بالبنطلون ومد يده الى حافظه نقوده .. أخرج منها مبلغ كبير دسه فى يدى
وهو يقول .. هاتى لك هديه .. علشان ما عملتش حسابى لك المره دى .. شكره بابا
نيابه عنى .. وهممنا بالانصراف وعيناه لم تبتعد عن جسدى وصدرى .. سرنا
وعينى تنظر اليه من خلف كتفى بخبث .. فكانت عيننه معلقه بظهرى .. وأنا أهز
شعرى يمينا ويسارا كالحصان الذى يهش ذبابه من فوق جسده ..
دخل بابا غرفته .. واستكانت ثريا فى المطبخ .. ولكننى كنت فى حاله من الرغبه
لمعرفه مابين البيه و بين بثينه فتاته .. كنت اريد أن أعرفه عن قرب.. وأعرف ما
يحب .. دخل مزاجى .. وحاأتناك منه .. بس ازاى.. مشيت متلصصه ودخلت القصر
من الباب الكبير وأنا احاول العثور على شريف بيه وبثينه .. صعدت السلم للدور
الثانى .. لم أجد أحدا .. سرت فى ممر صغير .. فى نهايته وجدت باب صغير به
نافذه زجاجيه يطل على حمام السباحه .. كان شريف بيه يجلس على كرسى شازلونج
بجوار الحمام عارى تماما وبثينه تسبح فى الحمام وعندما .. أطلت النظر اليها ..
كانت هى الاخرى تسبح عاريه .. كانت تتضاحك وهى تنادى شريف ليلحق بها ..
وهو متمنع .. خرجت من البيسين .. وجسمها رائع رشيق وبزازها تهتز رغم صغرها
.. وكسها مكسو بقليل من الشعر .. اقتربت من شريف وهى تمسك به تشده ليسبح
معها .. ولكنه كان أقوى منها فشدها هو لتقع جالسه على فخديه العاريان .. فيمسكها
من وسطها يبقيها وهى تمسح بطيزها زبه ..وارتمت على صدره تمسح حلمات بزازها
المنتصبه دائما بصدره .. وتقابلت شفتاهما بقبله ساخنه .. كدت أجن .. حاولت فتح
الباب بهدوء فأنفتح دون صوت .. ومرقت بخفه منه .. ووجدت سلما حلزونيا يوصل
لآرض البيسين .. نزلت درجات السلم ببطئ.. حتى اصبحت على ارض الحمام ..
وقفت وراء السلم متخفيه بحيث لا يرونى.. كان الهياج قد بدا على شريف من دعابات
بثينه .. وشعرت هى بذلك .. فقامت تجرى الى الماء وارتمت فيها وهى تضحك
بميوعه .. وقف شريف وهو يحاول اللحاق بها .. كان جسمه رهيبا وهو عارى .. أه
.. وضعت يدى على كسى احاول منع تدفق ماء يسيل منه ... كان زبه منتصبا ..
غليظ .. ومتوسط الطول .. لكن له راس مستديره كبيره كحبه الكيوى.. نظرت لزبه
برعب .. أنه لا يحتمل لمن هم فى سنى .. سواء فى الكس او الطيز .. وتعجبت ..
كبف تتحمله بثينه وجسدها بهذه النحافه .. جرى شريف واسقط جسده بالماء بقوه ..
لحق بثينه وهى تحاول السباحه بعيدا وامسكها من ذراعيها يجذبها نحوه وهى تتدلل
وتبتعد .. احاطها من الخلف وهو يدفع زبه بين فخذيها على مايبدو .. فأستكانت ..
وهدأت حركتها .. مالت براسها نحوه فتقابلت شفتاهما فى قبله .. وارتفعت يده تعصر
بزازها وحلماتها المنتصبه وتقرصهم وتشدهم بقوه للخارج .. سبحا الى سور البيسين
حيث السلم وبدأت بثينه بالصعود وهى تدفع طيازها للخلف لتمكن شريف من غرس
زبه فيها .. خرجا وجسديهما يقطر ماء .. ارتمت بثينه على الشازلونج وهى تفتح
فخذيها وتتمايل باغراء .. أقترب شريف وجلس على الارض وامسك بقدمها يشده اليه
.. الا وأرى فم شريف وقد التصق بكس بثينه مفتوحا على أخره كأنه سيأكله .. وفعلا
كان يأكله .. كان يمص بقوه وهو يشد بعض منه للخارج بقوه .. كصقر يلتهم فريسته
.. وضعت بثيه كفيها الاثنين على جانبى راسها وهى تنظر لما يفعله شريف بكسها
وهى تتنفس بقوه وتتنهد وتتأوه .. شريف ..شيرى .. مش كده .. بالراحه ..
ارجوك .. أنا مش قدك .. حرام .. حرام ..حرررررررام .. قالت كلمتها الاخيره
وهى ترتعش وتتمايل راسها بقوه لليمين والشمال .. فقد أتتها شهوتها بعنف ..
ورايت لسان شريف يمسح ما يذرفه كسها بلسانه .. وأرتمت بثينه للخلف لا تقوى
على النهوض .. أنتصب شريف واقفا وهو يدلك زبه الحديدى بيده .. ليقترب من
رأس بثينه وتهزه فى الهواء .. تحاملت بثينه على نفسها وهى تجلس بصعوبه ..
مدت يدها فأمسكت زب شريف وهى تنظر الى وجهه نظره شبقه .. دلكته مرات وهى
تتحسس راسه الضخم بظفر أصبعها .. وأقتربت بفمها لتدسه فيه .. كان فمها صغيرا
ولكنها احاطت الراس بشفتاها وهى تسحبه برفق داخل فمها .. مال شريف برأسه
للخلف .. وجسده يرتجف .. كانت بثينه تدغدغ زب شريف بخبره ومهاره وتمصه
بشهوه وهياج .. لحظات وكان شريف يحاول سحب زبه من فم بثينه وجسمه ينثنى
ويتمايل .. كان يقذف لبنه .. لم تتركه بثينه يخرجه من فمها .. رايت اللبن يسيل من
جانبى فمها وهى تحاول أن تبتلعه .. ولكنه كان غزيرا .. لم تجد مفرا من ان تترك
شريف يسحب زبه من فمها .. لتتنفس .. كان زب شريف مازال منتصبا كما هو ...
وبلسانها تمسح اثار اللبن من على زب شريف حتى نظفته تماما .. ووقفت واستدارت
وانثنت للامام ويدها تستند على الشزلونج .. وهى تنظر لشريف من خلف كتفها ..
كان شق كسها كبير .. وشفراتها حمراء منتفخه كوسادتين من الحرير .. هز شريف
زبه فى الهواء كلاعبى القفز بالزانه عندما يختبرون العود قبل القفز .. وأقترب من
شفراتها ودسه بقوه ,, صرخت صرخه .. لا بد من أن بابا وثريا سمعوها خارج
القصر ...ربما هم تعودوا على مثل ذلك .. مالت بثينه للآمام ودفعت جسمها للخلف
.. وبدء شريف هو ايضا يسحب زبه للخلف ويخرجه من كسها .. كانت ساقاها
ترتعش بقوه ..لا ادرى كيف تتمكن من الوقوف عليها .. كانت أهتزازتها تزيد شريف
حماسا .. وربما هى تعرف ذلك .. واستمر شريف فى سحب زبه ودفعه وهى تصرخ
نفس الصرخات العاليه .. فى الحقيقه وجدت لها العذر .. فزب له راس بهذه الضخامه
لابد من أنه قاتل وفتاك .. أرتمت على المقعد فانسلت زب شريف من كسها ..
تحاملت لتقف وسارت كالمخموره تترنح وهى تعرج عرجا ملحوظا .. وقفت وظهرها
للحائط وهى ترفع يديها لاعلى كجندى يستسلم .. اقترب منها شريف فتعلقت برقبته
ورفعت جسمها مصوبه كسها ناحيه زب شريف كأنها متدربه على ذلك .. فأندس فيها
كله .. بقيت على هذا الوضع لحظات وهى متعلقه مستنده بظهرها على الحائط ..
بعدها بدء شريف فى نيكها بقوه وعنف وهى تصرخ .. كأنه يقتلها .. كانت تغرس
اسنانها فى كتفه كأنها تعضه ..وهى ترتعش وتصرخ .. كان الصوت يرن يقوه فى
الحمام .. حتى أننى وضعت كفاى على أذنى من شده صراخها ... وشريف ينيكها
بقوه اكثر كلما صرخت .. وهى تزداد صراخا.. ارتمت يداها بجانيها فلم تعد متعلقه
بها فى رقبه شريف ومالت رأسها.. وسكتت .. كانت قد أفرغت شهوتها مرات كثيره
ولم تعد تحتمل .. بدء شريف فى أفراغ لبنه فى كسها بقوه وهو يزووم كذكر اسد ..
وأنزلقت بثينه ومعها شريف وناما على الارض وصدرهما يعلو ويهبط بسرعه ..
تسللت عائده من حيث اتيت .. وجسمى يفور هياجا....
فى اليوم التالى اعددنا وجبه الغذاء وطلبت منى ثريا أن أكون معها فوق لتعلمنى كيفيه
اعداد السفره .. وبعد أن أطمئنت من تعلمى .. تركتنى ونزلت لتعد الطعام وترسله لى
بالاسانسير لآقوم أنا بالباقى .. سمعت خطوات شريف بيه .. اقترب منى وهو يمسح
بيده على شعرى وهو يقول عامله ايه ياريم .. مبسوطه .. اشرت براسى نعم وأنا
اتفحصه .. كان يرتدى روب ديشمبر فقط .. ويظهر ذلك من فتحه الروب من أعلى
ومن اسفل .. فصدره عارى وقدماه حتى فخذه تظهر كلما تمايل او أنثنى .. كدت أجن
.. أحب ملمس الحرير على الجسد العارى .. جلس شريف بيه على مقعد السفره وهو
ينظر وعلى شفتيه ابتسامه ماكره وهو يقول .. على فكره ياريم القصر كله كاميرات
مراقبه .. تعرفى كده ... قلت .. لا .. قال .. عندما كنت باشوف اللى أتصور مع
بثينه فى حمام السباحه. شوفتك وأنت واقفه ورا السلم .. ارتبكت وكادت تسقط منى
الاطباق .. وحاولت ان أهرب من أمامه من شده الخجل .. ولكنه أمسك يدى بسرعه
وهو يقف ويقترب منى وهو يمسح بظهر يده خدى بنعومه ورقه .. لا تخافى .. لن
أفشى سرك .. وأكمل .. على فكره أنا أحب أن ترانى فتاه جميله وأنا أفعل ما كنت
أفعل .. ادرت وجهى حتى لا انظر فى عينه .. وبادرنى بسؤاله .. أنت عندك كام سنه
؟ قلت بصوت منخفض .. حضرتك تدينى كام سنه .. سكت قليلا وهو يتأمل جسدى
.. قال 18 سنه .. كذبت وأنا أقول .. وكام شهر كمان .. هز رأسه .. وهو يقول
وصوته أصبح كالهمس .. تحبى تشوفينى تانى .. لم اجيب .. مد يده وامسك ذقنى
يدير رأسى ناحيته وهو ينظر فى عينى . .وكرر .. تحبى تشوفينى تانى .. هزيت
راسى .. نعم .. ابتسم وهو يقول .. النهارده بعد العشاء بساعه .. اطلعى الى غرف
النوم .. أدخلى اول أوضه على اليمين .. ستجدى برواز لآمرآه عاريه متعلق على
الحيطه .. ارفعيه حتلاقى تحته برواز من زجاج .. ستصبح الغرفه الثانيه مكشوفه لكى
كأنك معانا .. ولا نراك أو نشعر بك .. وشعرت بظهر يده تمسح بزازى كأنه لا يقصد
..ترك يدى وهو يكمل على فكره أنت تجننى .. من ساعه ما شوفتك حسيت أنك
حكايه .. مش كده .. نظرت فى عينيه .. كانت عينيه مبتسمه لامعه ساحره .. وكأننا
أتفقنا على لقاء .. سمعنا صوت خطوات بثينه .. بدأت اكمل ترتيب السفره .. اقتربت
بثينه من السفره.. أجلسها شريف بيه كجنتل مان .. زى ما بيحصل فى الافلام ..
مددت يدى دققت الجرس لثريا .. وأكملت رص اصناف الطعام .. وأستأذنت وانصرفت
كان قلبى يرتجف وعقلى يستحضر كل كلمه قالها شريف بيه .. كان جريئا جدا معى
.. وكنت كمن ينتظر هذه الجراءه... خرج شريف بيه مع بثينه لبعض شئونهما خارج
القصر .. وسمعته قبل أن يخرج يبلغ ثريا بأن تعد طعام العشاء وتنصرف لبيتها ..
وستفوم ريم باعداد السفره .. فرحت ثريا .. فأنها ستستغل فرصه انشغالى فى اعداد
السفره للبيه وضيفته .. لتذهب الى بابا فى حجرته ترتوى من زبه ولبنه الدافئ دون
أن تخشى أن افاجئهم .
بعد كام ساعه.. سمعت باب القصر يفتح .. فعرفت ان شريف بيه قد وصل .. لبست
جيب جينس ضيق وفوقه بلوزه تضغط على بزازى من ضيقها .. ولممت شعرى ديل
حصان وتوجهت الى غرفه السفره العلويه .. فى أنتظار أوامر البيه بتجهيز السفره ..
مرت ربع الساعه .. سمعت خطوات البيه وبثيه تقتربان ... جلسا .. وهممت بالعمل
.. تم أستأذنت فى الانصراف .. على أن أعود لرفع الطعام عندما ينتهوا .. نظرت
الى البيه فوجدته ينظر الى .. وعندما تلاقت عينانا .. غمز لى بعينه وهو يبتسم ..
كانت بثيه منهمكه فى طبق السلطه فلم تشعر بشئ ..
بعد ساعه .. سرت متلصصه .. فتحت باب الحجره الاولى وأغلقت الباب من الداخل
وأنا اتلفت حتى رايت البرواز .. وبكلتا يدى رفعته من على الحائط .. كان خلفه شباك
صغير من الزجاج الفيميه ..والغرفه الثانيه مكشوفه أمامى بالكامل .. والسرير أمامى
مباشره .. كانت الغرفه خاليه ... وقفت أنتظر .. لم يمر وقت طويل الا وباب الغرفه
الثانيه يفتح .. وبثينه ممسكه بيد شريف وهى تتمايل عليه ويتضاحكان .. وبمجرد أن
أغلق شريف الباب .. بدأت بثينه فى التخلص من ثوبها .. خلعت حمالاته ..
واسقطته على الارض .. لم تكن ترتدى أى شى تحته .. ووقفت عاريه تماما ..
تراقصت وهى تلف حول نفسها .. وأرتمت على السرير وهى تنظر لشريف ..
بسرعه خلع شريف من كل ملابسه ليقف عريان فى وسط الغرفه وهو ينظر بطرف
عينه ناحيتى .. همت بثينه تمشى على يدها وركبتها فوق السرير وهى تقترب من
زب شريف وفمها مفتوح كأسد جائع .. كان زب شريف لم ينتصب بعد بقوته التى
رايتها من قبل .. ولكن بعد قليل من مداعبات بثينه ومصها وميوعتها .. انتفخ وتمدد
وتكورت راسه ولمعت بشده .. من الغريب اننى كنت اسمع صوت مص بثينه
وتأوهاتهم الاثنين .. ربما كانت فى الغرفه مكبرات صوت .. مالت بثينه براسها يمينا
وشمالا وهى تمص زب شريف من كل الاجناب ويدها ترفع بيضاته تداعبها باصابعها
مره .. وتعتصرها برقه مره اخرى .. وشريف يلهث ويمسك براسها ..وهو يلتفت
ناحيتى كل فتره .. أرتعش شريف من النشوه وسحب زبه من فمها .. ودفعها من
كتفها بنعومه .. فاستلقت على ظهرها فاتحه ساقيها وهى تفتح باصابعها شفرات كسها
.. مال شريف بكل جسده فيصبح بين ساقاها ولسانه يتحرك خارج فمه كلسان افعى
تتشمم فريستها .. ولكنه كان أفعى غير سامه ولكنها قد تكون قاتله مما تفعله ...
بدأت بثيه فى الصراخ .. وهى تحاول ان تبتعد بكسها عن لسان شريف وفمه ..
فتدفع قدماها بالسرير وهى تمسك برأس شريف تحاول ابعادها .. وهى ترتعش وتهتز
وتتمايل .. لحظات وكان كسها يدفع ماء شهوتها.. كنت اراه يسيل كشلال ..
أستطاعت ان تبتعد بكسها عن فم شريف .. وهى تقول بصوت متقطع .. شيرى ..
شيرى .. كفايه .. أبوس رجلك .. مش قادره .. مش قادره .. أه أه أه أف أف ..
لسانك وشفايفك يجننوا .. ومالت لتنام على وجهها ... قباب طيازها مستديره ناعمه
مغريه .. مد شريف يده يتلمسها ويحسس عليها براحه يده .. تأوهت .. سرح
بأصبعه بين فلقاتها وبعبصها .. أنتفضت وهى تصرخ .. أحووووه .. كمان ..
صباعك حلو .. وشريف يمسح فتحه شرجها بنعومه ورقه .. وهى تضع أصبعها داخل
فمها تمصه كطفل رضيع .. رايت شريف يدلك زبه بقوه وهو يقترب من طيز بثينه
ويحاول دفعه فيها .. شعرت به بثيه .. رفعت رأسها وقالت .. ارجوك ياشيرى أوعى
تدخله على الناشف .. زبك راسه كبيره .. تموتنى .. كانت تستعطفه بميوعه ..
أرجوك .. أدهنه .. خليه حنين مش خشن .. أخذ شريف دهان من الكومود .. ومسح
زبه بباطن كفه بعد أن أفرغ فيه من الدهان .. نظرت بثينه خلفها وهى تمد يدها لتفتح
فلقتاها وتقول .. يلا .. ادفسه جامد .. عاوزه أتقطع .. أقترب شريف برأس زبه من
فتحتها .. وضغط برفق .. أنزلق زبه بسرعه فى شرجها المدرب .. صرخت .. أه أه
أوووووووووووه ..يخرب بيتك ... طيزى أتقطعت .. أحووووووووووه .. أتفشخت
.. فيه زب راسه كده .. حرمت أخليك تدخله فى طيزى تانى .. كانت تصرخ
كالمجنونه .. فيزيدها شريف دلكا ودفعا .. كانت تعلم بأن صراخها يزيد من هياجه ..
ويزيد من أنتصابه .. مما يمتعها أكثر .. بدء شريف يدفع زبه بقوه فى جوفها ..
فتندفع للآمام .. ويسحبه منها ببطئ فتزوم وتتأوه .. ورعشاتها متتاليه .. فرأيتها
تأتى شهوتها عده مرات .. وكسها يفيض بماء كالشلال .. حتى بدء صراخها يضعف
.. فعرفت أ نها قد تكون أكتفت او أغمى عليها من النشوه .. تمايل شريف وهو بنظر
ناحيتى وجسمه كله يهتز وهو يقذف لبنه فى جوف بثيه التى شعرت بقذفه .. فرفعت
رأسها .. وهى تقول أٍٍٍٍسسسسسسسس سخن سخن لبنك سخن .. بحبه وهو سخن كده
.. أه أه حاأموت .. ولعتنى .. أترمى شريف عليها ويده تلتف تعصر بزازها
المنتصبه دائما .. وأصابعه تقرص حلماتها .. فكانت تتأوه .. لا ..لا .. كفايه ..
بزازى مش مستحمله أيدك .. كانت تحاول ان تقوم واقفه ولكن ثقل جسم شريف
فوقها .. او ربما ضعف جسمها .. لم تستطع .. وغابت عن الدنيا .. قام شريف
وأختفى عن ناظرى .. لآفاجأ به يقف خلفى عاريا تماما وهو ممسك بزبه النصف
منتصب وهو يقول .. أيه رأيك .. كنت فى حاله من الهياج بحيث أننى كنت أخرجت
بزازى من السوتيان والبلوزه أعتصرهم وأقرص حلماتهم وتخلصت من البنطلون
فسقط بين قدماى ويدى الاخرى تدلك كسى بشهوه وهياج .. لم أكن أتوقع أن هناك
باب جانبى يمكن شريف من الدخول عندى بهذه السرعه .. أقترب شريف منى وهو
يمسك بزازى وعيناه تأكلها .. وما أدرى الا وحلماتى فى فمه يمضغها ويمصها برفق
.. لم أشعر بخجل منه .. مددت يدى أمسكت بزبه وأنا أقول .. فين الحمام .. عاوزه
أغسل ده .. عاوزه أمصه وهو نظيف .. اقتربت من الحوض ووضعت زب شريف
فيه كأننى سأغسل منديل .. وغسلته بالصابون وأنا أدلكه بكفاى .. أنتصب وتمدد ..
ملت بجسمى ووضعته فى فمى .. رغم ضخامه رأسه الا أننى تمكنت من مداعبته
بأسنانى ولسانى وشفتاى .. كاد شريف أن يجن .. لم يتمكن من قذف لبنه فى فمى
.. ربما تكون بثينه قد أستنزفت لبنه كله فلم يعد لديه لبن يقذف .. رفعنى من ذراعى
وهو يقبل شفتاى ويقول .. ستسافر بثيه غدا .. ويوم الاثنين أجازه ثريا .. سأقوم
بأرسال باباكى لفرع الشركه اليوم كله .. وسأحضر اليك من الصباح .. لم ينتظر رد
منى .. وأكمل .. على فكره حا تلاقى مايوه بكينى على الشازلونج فى البيسين ..
عاوز أشوفه عليكى .. غادر الغرفه .. كنت بين الحلم واليقظه .. ولكننى كنت
مدهوشه لتطور علاقتى بشريف بيه بهذه السرعه .. أرتديت ملابسى ومشيت لغرفتى
كالحالمه ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)